الصفحه ٧٧ : فيرى المخاطب أنك بعتها الأول فالأول على الولاء. ولا يجوز أن تقول بيّنت له
حسابه بابا فيرى المخاطب أنك
الصفحه ٢١٢ : أَنْ يَكْفُرُوا بِما أَنْزَلَ اللهُ بَغْياً أَنْ يُنَزِّلَ
اللهُ مِنْ فَضْلِهِ عَلى مَنْ يَشاءُ مِنْ
الصفحه ٢٣٣ :
الكسائى والفراء جميعا «إن فيك زيد راغب» وقالا : بطلت إن لما تباعدت» (١)
وكان الكسائى
يذهب إلى أن
الصفحه ٧٦ :
العراك أى معتركة (١) ، ويمثّل له فى موضع آخر بقولهم : «لقيته فجاءة ومفاجأة
وعيانا» و «كلمته مشافهة
الصفحه ٤٤ : استظهرها حاول أن يجد له تأويلا ، ولعل خير ما يصور
ذلك «لحال» فقد وضع له قاعدة التنكير المعروفة ، فلا بد أن
الصفحه ٩٥ : مدرستهم.
ولا بد أن نلاحظ منذ الآن أن خلافاته وخلافات المدارس التالية ، وكذلك خلافات
البصريين التالين له
الصفحه ٣٤٥ : ) ومثل «ما جاءنى أحد إلا زيد» بخلاف «له على عشرة إلا
درهما» فإنه يتعين حينئذ أن تكون إلا حرف استثنا
الصفحه ٤٧ : كل من يقرأ
مراجعات سيبويه له ، ويكفى أن نضرب لذلك مثلين ، أما الأول فملاحظته أن إن الشرطية
إذا وليها
الصفحه ١٢٥ :
آراء متناثرة فى العوامل ، من ذلك أنه ذهب فى أحد رأيين له فى نصب المستثنى فى مثل
«قام القوم إلا زيدا
الصفحه ٣٥١ : أن الجملة قد تبدل من المفرد كقول
بعض الشعراء :
إلى الله
أشكو بالمدينة حاجة
الصفحه ٢٨٦ : الفاعل مستتر راجع إلى الله سبحانه وتعالى (٩). وذهب إلى أن «لن» تفيد تأكيد النفى ، بل تأبيده مثل لن
أجبن
الصفحه ٤٨ : الفاء والنون فيه زائدة مثل عثمان وغطفان ، يقول سيبويه : «وسألته عن
رجل يسمى دهقان فقال إن سميته من
الصفحه ٧٢ : التى ينصب بعدها
المضارع وأخواتها مثل أو والواو والفاء حذف أن الناصبة له ، والخليل كما مرّ بنا
هو الذى
الصفحه ٢٧٦ : أَنْصارِي إِلَى
اللهِ) أى مع الله ، لأنه فى معنى من يضاف فى نصرتى إلى الله ،
ومثل (هَلْ لَكَ إِلى أَنْ
الصفحه ٣٠٥ : ، وهو فى ذلك يستضىء برأى الأخفش الذى عرضنا له فيما أسلفنا من
الحديث. ولكى يوضح فساد نظرية العامل وأنها