الصفحه ٨٥ : ، وإنما هى من الأسماء (أى
أنها مشتقة من المصادر) ألا ترى أن الفعل لا بد له من الاسم (أى أنه تابع له ، إذ
الصفحه ١١٣ : ء : فأظهره ، فقال : هذا معنى لا يظهر ، يريد أنه عامل
معنوى ، قال له الفراء : فمثّله ، قال الجرمى : لا يتمثّل
الصفحه ١١٦ : . فقال له المازنى : كيف تقول «إن ضربك زيدا ظلم» فقال
التوزّى : حسبى ، وأدرك خطأه. وانصرف المازنى إلى
الصفحه ٦٨ :
إلى أن الفعل يعمل فى المفعول معه بواسطة الواو مثل استوى الماء والخشبة (١) ، أما المفعول له فيعمل
الصفحه ١٣٦ : إلى أن ناصب المفعول له الفعل السابق
له ، لأنه علة لمضمونه ولذلك كان الأصل أن يجر باللام مثل قمت للأدب
الصفحه ٢٠٨ : مرفوعا به قبل
دخول إن ، وهو المبتدأ الذى أصبح اسمها) جاز رفع الصابئين ، ولا أستحب أن أقول إن
عبد الله
الصفحه ١٧٩ : أنه رأى بعض العرب يقول : «لا عبد الله فى الدار». بإعمال لا عمل إنّ
ونصب عبد الله ، ومعنى العبارة أن
الصفحه ٧٠ :
الله يرفع إن عطفت جملته على جملة المبتدأ والخبر وينصب إن عطفت على جملة الخبر
لتناسب المعطوف والمعطوف
الصفحه ١٥٧ :
أَرَدْناهُ أَنْ نَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ) وقوله جل وعز فى سورة يس : (إِنَّما أَمْرُهُ إِذا أَرادَ شَيْئاً
الصفحه ٢٦٤ : ليقول : «ما كان أقوى قياسه .. فكأنه كان مخلوقا له» (١) ويروى عنه أنه كان يقول : «أخطئ فى خمسين مسألة فى
الصفحه ٥١ : يفارقها كألف أعطيت ، فإن نعتّه (يريد أكّدته) حسن أن يشركه
المظهر ، وذلك قولك «ذهبت أنت وزيد» وقال الله
الصفحه ٤٢ : محذوفا. وكان يذهب إلى أن
المضاف قد يحذف ويقوم المضاف إليه مقامه ، وجعل من ذلك قولهم : «له صوت صوت الحمار
الصفحه ٤٣ :
فمن تحليله للعبارات تحليله لصيغة التعجب فى مثل «ما أحسن عبد الله» فقد
ذكر أنه بمنزلة قولك شىء أحسن
الصفحه ١٣٠ :
الاستفهام يحسن أن يليها فعل ، وهو مسلط على أنت وعلى عبد الله معا ، لذلك يحسن فى
رأيهما نصب عبد الله
الصفحه ١٨٢ : عليها كان ، تقول «كان عبد الله إذن يكرمك» وتوقف تلميذه
الفرّاء ، فوافقه فى إنّ وخالفه فى كان ، رافضا ما