الصفحه ٣٦ :
أن واو مفعول الزائدة هى المحذوفة من الصيغتين لأن الزائد أولى بالإعلال من
الأصلى ، وبذلك يكون وزن
الصفحه ٩١ : العرب فى هذين المثالين أن يصوغوهما على فعلىّ وفعلى
فتقول ثقفىّ وهذلىّ ، ونحوهما قرشىّ. ولم يرتض سيبويه
الصفحه ١٢ :
يلحن فى حرف من القرآن الكريم إذ كان يقرأ قوله عزوجل : (قُلْ إِنْ كانَ
آباؤُكُمْ وَأَبْناؤُكُمْ)إلى
الصفحه ٣٣٤ : القرآن» جمع فيه من علوم العربية ما لم يجتمع بغيره ، ويظهر أن ضخامة الكتاب
حالت من قديم دون الانتفاع به
الصفحه ١١٩ : العرب فهو من كلام العرب»
(٢).
وفى رأينا أنه
هو الذى فتح باب التمارين غير العملية فى الصرف على مصاريعه
الصفحه ٣١٧ :
ضرورة ، وذهب ابن مالك إلى أنه لغة (١) ، وذكر أن المضارع قد يجزم بعد لعل عند سقوط فاء
السببية
الصفحه ١٢٢ : يلاحظ فى تلاميذ الخليل سوى
سيبويه ممن ذكرتهم كتب تراجم النحاة مثل النّضر بن شميل ومؤرّج بن عمرو السدوسى
الصفحه ٢٨٨ :
الفصل الثانى
المدرسة الأندلسية
١
النشاط النحوى فى الأندلس
لا نكاد نمضى
فى عصر بنى أمية
الصفحه ٩٢ :
صفحات طويلة ، وكلها فى صيغ من بنات أفكاره يحاول أن يقيسها على صيغ
معروفة. وعلى هذا النسق «باب ما
الصفحه ٢٩٢ : ء والأفعال على بناءين وثلاثة فصاعدا وما يبدل من حروف الجر بعضها
مكان بعض». وتعنى الجامعة العربية الآن بنشر
الصفحه ٣٧٣ : بن عمر الثقفى أبو عمرو بن العلاء ، يونس بن حبيب ٢٢
الفصل الثانى : الخليل
الصفحه ٢٣٧ : .
٢
أصحاب ثعلب
اشتهر من
تلاميذ ثعلب كثيرون فى مقدمتهم أبو موسى سليمان بن محمد المعروف بالحامض (٢) ، وهو
الصفحه ٣٧٤ : ..................................................... ١٨٦
٤ ـ هشام بن معاوية الضرير............................................... ١٨٨
الفصل الثالث
الصفحه ٣٧٥ : .............................................................. ٢٢٤
٢ ـ أصحاب ثعلب : أبو بكر بن الأنبارى.................................. ٢٣٧
٣ ـ كوفيون متأخرون
الصفحه ٣٠٨ : :
أما والله أن
لو كنت حرّا
وما بالحرّ
أنت ولا العتيق (٣)
وكان يرى
اختيار المصدر