الصفحه ٢٥٤ : الكوفية إلى النزعة البصرية التى سادت
بعده إلا قليلا.
وكتاب الجمل
أفرده لقواعد النحو والصرف ، وحظى بشهرة
الصفحه ٢٦٠ : إلى
أن عطف البيان ينبغى أن يكون دائما معرفة (١). وذهب البصريون إلى أن لو شرطية دائما ، بينما ذهب
الفرا
الصفحه ٢٩٦ :
المذكور (٤). وذهب كثير من النحاة إلى أن المخصوص فى مثل «نعم الرجل
محمد» يجوز أن يكون خبرا ومبتدؤه محذوف
الصفحه ٢٩٧ : تنويل» (١). واشترط البصريون تنكير التمييز وذهب الكوفيون وتابعهم
ابن الطراوة إلى أنه يجوز أن يكون معرفة
الصفحه ٣٠١ : كانت تثار فى مجلس أستاذه
ابن برى ، ومن أجل ذلك كان لا ينسبها إلى نفسه. وكان يذهب مع ابن السراج البصرى
الصفحه ٣١٩ : هشام الخضراوى فى أن لو التى للتمنى فى مثل «لو
تأتينى فتحدثنى» لا تحتاج إلى جواب كجواب لو الشرطية
الصفحه ٣٢٤ : الكلمة ذاهبا مع الجمهور إلى أنه زائد على ماهيتها (٢). وذهب ابن مالك إلى أن الفعل الماضى قد يدل على
الصفحه ٣٥٠ : وضع لتقييد الحدث
بالزمان المحصل وكونه أمرا أو خبرا خارج عن مقصوده» (١). وكان سيبويه يذهب إلى أن «أبؤسا
الصفحه ٣٥٧ :
من زيد ، بينما ذهب ابن عصفور إلى أنها بدل كل من كل (١). وذهب إلى أن «عوض» بنيت على الضم مع أنها
الصفحه ١٩ :
وطيئ وهذيل وبعض عشائر كنانة (١). وأضافوا إلى هذا الينبوع الأساسى ينبوعا بدويّا زحف
إلى بلدتهم من
الصفحه ٤١ :
يريد أن حذف الفعل مع المصادر أو المفاعيل المطلقة كحذفه مع المفعول به. وكان
يذهب إلى أن مثل حنانيك
الصفحه ٧٦ :
لفته إلى أن يقول إن واو الجملة الحالية فى مثل «جاء زيد والشمس طالعة» قيد بمعنى
إذ ، أى أنها تدل على
الصفحه ١٢١ :
فى بناء الكلمة حين تتحول إلى صيغة التصغير ، فتصغير مثل هار ، وهو البئر ،
ويضع اسم رجل هو هوير
الصفحه ١٢٥ : » إلى أن «إلا» هى عاملة النصب فيه ، وذهب فى الرأى الثانى إلى
أن العامل فعل أستثنى المفهوم من الكلام
الصفحه ١٢٧ : على تقدير «ما كنت وزيدا» و «كيف تكون وزيدا» وذهب المبرد
إلى أنه يجوز فى العبارتين تقدير كان التامة