الصفحه ١٢ :
يلحن فى حرف من القرآن الكريم إذ كان يقرأ قوله عزوجل : (قُلْ إِنْ كانَ
آباؤُكُمْ وَأَبْناؤُكُمْ)إلى
الصفحه ١٠١ :
يذهبان إلى أن الأسماء الخمسة : أباك وأخواتها معربة بحركات مقدرة فى حروف اللين :
الواو والألف والياء ، أما
الصفحه ١١٨ : والتقدير بعد ، وكأن معناهما بعدا (١).
وذهب إلى وجوب
بناء جمع المؤنث السالم على الفتح مع لا النافية للجنس
الصفحه ١٧١ : المبرد إلى أنه منصوب بيا لسدّها مسد الفعل. وذهب
الكسائى إلى أنه مرفوع لتجرده من العوامل اللفظية ، وفاته
الصفحه ٢١١ :
وصورتها أو
أنت فى العين أملح (١)
وذهب جمهور
البصريين إلى أن الذى تكون دائما اسما موصولا ، بينما
الصفحه ٢٣٩ : إلى
كتاب الإيضاح فى علل النحو للزجاجى لا يشك فى أنه كان أحد من دعموا النحو الكوفى
بالعلل المنطقية دعما
الصفحه ٢٦١ : البصريين كانوا يذهبون إلى أن العامل فى المعطوف هو
العامل فى المعطوف عليه فمثل كلمت محمدا وعليّا انتصب محمد
الصفحه ٢٧٣ : بنا ـ كان يذهب إلى أن العامل فى المعطوف فى مثل جاء محمد
وعلى عامل مقدر من جنس العامل فى المعطوف عليه
الصفحه ٩٦ : ء الذى تدل عليه. وأما زيد
وعمرو وأشباه ذلك فهو الشىء بعينه ، وإنما يضاف إلى الشىء بعينه لا إلى ما يدل
الصفحه ١٠٧ :
المبدلة فى شاه ، وكان الأخفش يرد الألف إلى أصلها الواوى فيقول «شوهىّ» (١). وكان الأخفش يخالفه أيضا
الصفحه ١٢٠ : العالم قولا متقدما
فللمتعلم الاقتداء به والانتصار له والاحتجاج لخلافه إن وجد إلى ذلك سبيلا» (١). ونحن
الصفحه ١٢٦ : جمهور
البصريين إلى أن ذلك ضرورة ولا يقاس عليه (٣). وكان سيبويه يذهب إلى أنه إذا ولى كلمة «لو» أن
الصفحه ١٢٨ :
قوله بأنهما يبنيان فى النداء (١). ومر بنا أن سيبويه ذهب إلى أن فاعل خلا وعدا إذا نصبا
ما بعدهما فى
الصفحه ١٣٦ : المضارع لا يدل على الحال والاستقبال كما ذهب
إلى ذلك سيبويه وجمهور النحاة ، إنما يدل على الاستقبال فقط
الصفحه ١٩٥ : ويشخصونه إلى مجالسه ، ويطلب ثمامة الفراء ، ويلقاه ، ويعجب به
وبثقافته كما مرّ بنا إعجابا شديدا ، ويقدّمه