الصفحه ١٩٠ : بنا فى غير هذا الموضع ـ أن عامل الرفع فى الفاعل هو الإسناد أى إسناد الفعل له
، وذهب إلى أن العامل فى
الصفحه ٢٠٣ :
على نحو ما أبدلت ميما فى «لم» (١). ومن ذلك «لكن» ذهب البصريون إلى أنها بسيطة ، وذهب
الفراء إلى أن
الصفحه ٢٠٦ :
على نية الإضافة إلى مقدر مثل المضاف إليه (١).
وكان يذهب إلى
أن «كان» يليها فاعل مرفوع وحال منصوب
الصفحه ١١٤ :
إعراب الأسماء الخمسة ، إذ قال إن إعرابها إنما هو بالتغير والانقلاب من
الواو إلى الألف والياء فى
الصفحه ١٦٩ : إلى أنه ارتفع بوقوعه
موقع الاسم فإن كلمة يقوم فى مثل «زيد يقوم» تقع موقع قائم ، وذهب الأخفش إلى أنه
الصفحه ٢٠٧ :
«حتى» تنصب المضارع بنفسها لا بأن مضمرة وجوبا كما ذهب البصريون (١) وذهب إلى أن «ليت» كما ترفع الخبر
الصفحه ١٠٤ : سيبويه إلى أن كلمة «فاه إلى فىّ» فى قولهم «كلمته
فاه إلى فىّ» حال بمعنى مشافهة ، وذهب الأخفش إلى أن
الصفحه ١٣٨ : ، من ذلك أن الجمهور كان يرى أن نون
المثنى والجمع عوض عن التنوين فى المفرد ، وذهب الزجاج إلى أنها عوض عن
الصفحه ١٦٨ :
مصطلحات أريد بها أو على الأقل بأكثرها إلى مجرد الخلاف على مدرسة البصرة ، ومما
يدل على ذلك أوضح الدلالة
الصفحه ١٧٠ :
هشام الضرير من الأخيرين إلى أن رافعه العامل فيه هو الإسناد لا الفعل ،
وكأنه نفذ إلى هذا الرأى حين
الصفحه ٢٥٦ : ،
والاعتزال من قديم يجرّ إلى قراءة المنطق والفلسفة ، وأغلب الظن أنه كان شيعيّا ،
لغلبة التشيع حينئذ على أهل
الصفحه ٢٦٢ :
المدينة» وجوز الفارسى الرفع بعدها فى جميع الأحوال بدون استثناء (١). وذهب البصريون إلى أن الخبر إذا
الصفحه ٢٧٥ : الثلاثى لأى كلمة وبيان أنه يجمعها
هى ومشتقاتها معنى واحد ، وحقّا سبقه الخليل ـ كما مر بنا فى ترجمته ـ إلى
الصفحه ٣٢٦ :
موصوفة ، أما قولهم : «مررت بما معجب لك» فما فيه زائدة (١). وكان سيبويه يذهب إلى أن قول بعض العرب
الصفحه ٣٢٨ :
البصرىّ الأصل الناشئ بالفسطاط ، وقد رحل إلى العراق ، فلقى الخليل بن أحمد
، وأخد عنه ، ولازمه