الصفحه ٢٥٨ : أيمكن أن يكون
ساكنا على توجيه أستاذه (٧) ويقول فى باب إضافة الاسم إلى المسمى والمسمى إلى الاسم
: «هذا
الصفحه ٣١١ : أناسا
ينفحون فأصبحوا
وأكثر ما
يعطونه النظر الشّزر
وذهب الجمهور
إلى أن «أصبحوا
الصفحه ٣٧٠ : البصرية والكوفية وكذلك من آرائهما مع
محاولة الاجتهاد والنفوذ إلى استنباط آراء جديدة على نحو ما يلقانا عند
الصفحه ٣٢ : التقاء منهجه بمنهج علم العروض الذى رسمه ، وقيام المنهجين جميعا على
أساس نظرية التباديل والتوافيق
الصفحه ٣٨ : هو الذى ثبّت أصول نظرية العوامل ومدّ فروعها
وأحكمها إحكاما بحيث أخذت صورتها التى ثبتت على مرّ العصور
الصفحه ٦٤ : وتفريعاته
مباشرة. وقد يعمد إلى المنهج العقلى المجرد ، فيحاول أن يحدّ بعض ما يتحدث عنه من
أبواب عن طريق
الصفحه ٦٦ : بابا لبعث صورة التنازع
المعروفة فى مثل «قام ومضى المحمدون». وهنا تصل نظرية الفعل العامل الذروة ، إذ
الصفحه ١٥٥ : المختلفة وجهتي النظر المتقابلتين في المدرستين: الكوفية
والبصرية. وقد أفرد أبو البركات عبد الرحمن بن محمد
الصفحه ٢٢٨ : للمصطلحات التى
وضعها الفراء ، وإن كنا نلاحظ أنه لم يأخذ بوجهة نظره فى أن المضارع المنصوب بعد
الواو والفا
الصفحه ٢٦٩ :
أعرب المضارع لشبهه باسم الفاعل (١١).
وبجانب ذلك كان
يأخذ بوجهة النظر الكوفية فى مسائل مختلفة ، من ذلك
الصفحه ٣٦٦ :
وضع البصرة للنحو ، مصوّرا الأسباب التى دفعت إلى ذلك ، وكيف أن جهود أبى الأسود
الدّؤلى وتلاميذه إنما
الصفحه ٣١ : نظرية التباديل والتوافيق الرياضية فى وضعه علم العروض فحسب ، فقد استغلها
أيضا فى وضع منهج قويم لمعجم
الصفحه ١٨٣ : توسعه فى القياس حكمه بأن صلة الموصول يجوز أن تكون
طلبية ، محتجّا بقول الفرزدق :
وإنى لراج
نظرة
الصفحه ٣٦١ : وكوفيين وبغداديين
وأندلسيين ومصريين ، وكثيرا ما يفصح عن رأيه مبينا وجهة نظره.
وتظل الدراسات
النحوية
الصفحه ٢٦٣ :
مفعولان به ، وتوسط الفارسى ذاهبا إلى أن «فى» حذفت ، فنصبا على المفعولية
اتساعا وتجوزا (١). وذهب