الصفحه ١٤٦ :
متوقفا دائما للرد على الأخيرين. وألف مصنفا في شرح شواهد سيبويه ومصنفا
ثانيا سماه المدخل إلى الكتاب
الصفحه ١٥٧ : الفراء يتأثر المدرسة البصرية فى بعض آرائه ومنازعه (١) ، كأن يعمد أحيانا فى الإعراب إلى تقدير العوامل
الصفحه ١٦٣ : إلى أن المدرسة الكوفية توسعت فى الرواية وفى القياس توسعا جعل البصرة أصح
قياسا منها ، لأنها لم تقس على
الصفحه ١٨٠ :
فلم يلتفت إلى
أن ذلك ضرورة شعرية دفعت الشاعر إلى المخالفة المنطقية لترتيب الكلام ، فسوّغه لا
فى «خلا
الصفحه ١٩٣ : ، والعناية بالقرآن الكريم وقراءاته وتفسيره وعاد إلى مسقط
رأسه بعد : أن حمل من ذلك أزوادا كثيرة. وكانت شهرة
الصفحه ١٩٦ : والأقيسة والاحتيال للآراء وترتيب مقدماتها لا
تقرن إليها قدرة أستاذه ، وقد تحول بها إلى تنظيم واسع لما تركه
الصفحه ٢٠٨ : يذهب إلى أن المنادى
مبنى على الضم ، فليس محله النصب كما ذهب إلى ذلك سيبويه وجمهور البصريين ، وليس
الصفحه ٢١٤ : أرأيتكن. ومن هنا ذهب إلى أن التاء حرف خطاب ،
والكاف هى الفاعل لأنها تطابق المسند إليه. ويضعف رأيه أنه قد
الصفحه ٢١٧ : القياس وتارة يقبضه غير ملتفت إلى
السماع. ومما بسطه فيه دون شاهد يسنده إضافة. اسم الفاعل المحلى بالألف
الصفحه ٢١٩ :
قياس النحو البصرى ، وصوّرنا ذلك من بعض الوجوه فى حديثنا عنه ، وأشرنا إلى
أن الكسائى كان يرّد بعض
الصفحه ٢٢٣ : وأضرابهما ممن توقفوا بإزاء بعض
القراءات متابعين له مقتدين به. وبذلك يسقط جلّ ما نسبه صاحب الإنصاف إلى
الصفحه ٢٢٥ :
ورأى أن يضم
إلى ذلك زادا من القراءات والحديث النبوى والفقه والشعر والأخبار ، ووجد عند
أستاذه سلمة
الصفحه ٢٤٠ : الخالفون لهذه
المدرسة يستظهرون تلك الآراء ، ويجلبون منها إلى مصنفاتهم بعض دررها. وكان من أهم
ما أتاح لهذه
الصفحه ٢٤١ : اللغوية ومن
أشهر كتبه معجم مقاييس اللغة وهو منشور ، وفيه يرد معانى مفردات المادة اللغوية
إلى معنى واحد
الصفحه ٢٤٥ : جيل من
النحاة يحمل آراء مدرستيهما ويعنى بالتعمق فى مصنفات أصحابهما والنفوذ من خلال ذلك
إلى كثير من