الصفحه ٣٠٤ : التعليق فى المستقبل (٣). وكان يذهب إلى أن لو التى للتمنى فى مثل «لو تأتينى
فتحدثنى» ليست شرطية ، وإنما هى
الصفحه ٣٠٧ : » متعلقة بفعل النداء المحذوف لا
بياكما ذهب إلى ذلك ابن جنى ولا زائدة كما ذهب إلى ذلك المبرد (١). وكذلك كان
الصفحه ٣١٥ : «ذان وتان واللذان واللتان» مثّناة حقيقة
، وأنها لذلك معربة لا مبنية (٤). وذهب إلى أن قراءة (إِنْ هذانِ
الصفحه ٣١٨ : معنى المضى فى الخبر. (٢) وكان يذهب إلى أن اسم الإشارة لا ينوب عن الرابط لجملته
الخبرية إلا إذا كان
الصفحه ٣٢٢ : الفعل أو المصدر أصل الاشتقاق قائلا : «هذا الخلاف لا
يجدى كبير منفعة» (٢). ومرت بنا دعوة ابن مضاء إلى
الصفحه ٣٢٧ : مصر مبكرة مع العناية بضبط القرآن الكريم وقراءاته ، مما دفع
إلى نشوء طبقة من المؤدّبين على غرار ما حدث
الصفحه ٣٤٤ :
من ذلك ذهابه ـ مع الجمهور ـ إلى أن الإعراب لفظى لا معنوى (١). وكان يرى أن الأسماء «قبل تركيبها فى
الصفحه ٣٥٦ :
توقف ابن عقيل إزاء كثير من هذه الآراء منحازا للبصريين وسيبويه ، من ذلك
ذهاب ابن مالك إلى أن الأسما
الصفحه ٦ : ، نافذا منها إلى ما لا يكاد يحصى من الآراء ، فإذا هو
يسوّى من ذلك «الكتاب» آيته الكبرى ، وقد بلغ من إعجاب
الصفحه ١١ : إلى بواعث مختلفة ، منها الدينى ومنها غير الدينى ، أما
البواعث الدينية فترجع إلى الحرص الشديد على أدا
الصفحه ٢١ :
عناصر أجنبية كثيرة أعدت فى سرعة لوصلها بثقافاتها المختلفة ، وأيضا فإنها
كانت أقرب من الكوفة إلى
الصفحه ٢٨ : وروى عنه ، إذ ولد سنة ٩٤ للهجرة ، وعاش طويلا ، إذ
توفى سنة ١٨٢ ويظهر أنه اختلف إلى حلقات عيسى بن عمر
الصفحه ٣٤ : أن الأصول وأمهات المسائل النحوية والصرفية
من عمل الخليل ، وكأنه بالقياس إلى سيبويه كان الكنز الذى لا
الصفحه ٣٦ : الكلمتين عنده «مفعل» و «مفعل» بينما يذهب بعض النحاة
الذين خلفوه إلى أن عين صيغة اسم المفعول هى المحذوفة
الصفحه ٣٧ : اللفظية تحليلا جعله يلتفت فيها إلى النحت
وأن من الممكن أن تكون الكلمة استخلصت من كلمتين ، من ذلك اسم الفعل