الصفحه ١٢ :
يلحن فى حرف من القرآن الكريم إذ كان يقرأ قوله عزوجل : (قُلْ إِنْ كانَ
آباؤُكُمْ وَأَبْناؤُكُمْ)إلى
الصفحه ٢٣٩ : إلى
كتاب الإيضاح فى علل النحو للزجاجى لا يشك فى أنه كان أحد من دعموا النحو الكوفى
بالعلل المنطقية دعما
الصفحه ٥٣ : النصب ، وهى تبنى على الكسر إذا كانت مفردة ، فإذا أضيفت ردّت
إلى أصلها من النصب الذى يجرى فى الظروف
الصفحه ١٢٤ : إلى حلقته ، يتقدمهم ختنه أبو
على الدينورى. وما زال مفزع طلاب اللغة والنحو ببغداد حتى توفّى سنة ٢٨٥
الصفحه ١٤٧ : يرد كل
اعتراض يوجه إلى سيبويه في عباراته ، فمن ذلك قوله في أوائل كتابه : «هذا باب
مجاري أواخر الكلم من
الصفحه ١٥٣ : مترجموه (٢) إنه أخذ النحو عن عيسى بن عمر وأبى عمرو بن العلاء ،
وعاد إلى الكوفة فتلمذ عليه الكسائى ، وألف
الصفحه ١٧٤ : : فلنرجع إلى من
يحضرنا من العرب ، وكانوا من عرب الحطمة كما ذكرنا ، وسألهم : كيف تقولون : «قد
كنت أحسب أن
الصفحه ١٧٧ :
الكلية العامة للنحو ، كما تصوّره هو وأستاذه ، أو بعبارة أدق ، يريد أن
يبعدها عن ألسنة الناس ، حتى
الصفحه ٢٣١ : لوجود فاصل بينها وبين الفعل بقول عدى بن زيد :
اسمع حديثا
كما يوما تحدّثه
عن ظهر
الصفحه ٢٥٠ : «إياك وإياى وإياه
وأخواتهما» والضمير ما يتلوها ، بينما ذهب الخليل وسيبويه والأخفش والمازنى إلى أن
الاسم
الصفحه ٢٥٥ : حينئذ لما حكى عن بعض العرب من قولهم إنما زيدا قائم (١). وهو هنا يصدر عن منهج الكوفيين إذا سمعوا لفظا
الصفحه ٢٦٦ : المتنبى تفسيرا لشعره ودفاعا عنه أمام خصومه. ومن أهم مصنفاته كتاب «المحتسب
فى تبيين وجوه شواذ القراءات
الصفحه ٢٩٤ : ، وروايته للدواوين الستة الجاهلية : دواوين
امرئ القيس. وزهير ، والنابغة ، وعلقمة ، وطرفة ، وعنترة مسندة إلى
الصفحه ٣٠٦ :
إلى مفعولين أو ثلاثة ، لما فى ذلك من تكلف لصيغ لم تأت عن العرب. وبنفس
الصورة درس باب الاشتغال
الصفحه ٣١١ : أناسا
ينفحون فأصبحوا
وأكثر ما
يعطونه النظر الشّزر
وذهب الجمهور
إلى أن «أصبحوا