الصفحه ٢٤٠ : هيّأ لامتدادها أحيانا أن المدرسة البغدادية التى خلفتها عنى
الأولون منها لا بالمزج بين آرائها والآرا
الصفحه ٢٨١ : مثل محمد عندك
منصوب بالخلاف (٢) ، ويضعف رأيهم فى أن الأسم الواقع بعد لو لا يرتفع بها
لنيابتها عن الفعل
الصفحه ٢٦ : .
ويبدو أنه كان يتوسّع فى تقدير العوامل المحذوفة ، من ذلك ما رواه سيبويه عنه من
أنه كان يلفظ قولهم
الصفحه ٤٦ : ، فبلغنى لغو ، وكذلك تأمرونى ، وكأنه قال فيما تأمرونى
(١). وسأله سيبويه عن قول الأعشى :
إن تركبوا
الصفحه ١٥٤ : ء المتوفى سنة تسعين ومائة، ويظهر أنه اختلف مثل سالفه إلى نحاة البصرة ،
فتلقن عنهم النحو والصرف، ثم رجع إلى
الصفحه ٢١٨ : وحّلأت (أى حلّيت) السويق ،
فيغلطون ، لأن حلأت قد يقال فى دفع العطاش من الإبل ، ولبأت ذهب إلى اللبأ (اللبن
الصفحه ٢٢٦ :
يرعاه إلى أن توفى ، ولم يلبث الموفق أخو الخليفة المعتمد الذى كان يطلق
يده فى أموال الدولة يدبرها
الصفحه ٢٢٧ : بذلك إلى أن دخول اسم الإشارة على عبارة
«الصياد شقى» يشبه تماما دخول كان.
وكان يسمى اسم
الفاعل بالفعل
الصفحه ٢٤٨ :
كيسان وابن شقير وابن الخياط نزع فيه أصحابه إلى آراء المدرسة الكوفية وأكثروا من
الاحتجاج لها ، مع فتح
الصفحه ٢٥٣ :
تمس جوانب التعليل والاحتجاج فيه. وهو يستهله بالحديث عن تقسيم سيبويه
الكلام إلى اسم وفعل وحرف
الصفحه ٣٤٧ :
جعلهم يقولون إنه أنحى من سيبويه! وخلّف فى العربية مصنفات كثيرة ، من
أهمها كتاب «مغنى اللبيب عن كتب
الصفحه ١٦٨ : كما قدمنا ، على أن كلمتى العطف والنعت دارتا عند سيبويه
فى حديثه عن التوابع فى الكتاب.
والحق أنها
الصفحه ٢٥٦ : ،
والاعتزال من قديم يجرّ إلى قراءة المنطق والفلسفة ، وأغلب الظن أنه كان شيعيّا ،
لغلبة التشيع حينئذ على أهل
الصفحه ٢٦٢ :
المدينة» وجوز الفارسى الرفع بعدها فى جميع الأحوال بدون استثناء (١). وذهب البصريون إلى أن الخبر إذا
الصفحه ٣٢٦ :
موصوفة ، أما قولهم : «مررت بما معجب لك» فما فيه زائدة (١). وكان سيبويه يذهب إلى أن قول بعض العرب