الصفحه ٣٢٨ : البصرة فى طلب
النحو ، فأخذ عن المازنى وحمل عنه كتاب سيبويه ، ودخل إلى بغداد فأصهر إلى ثعلب ،
غير أنه كان
الصفحه ٣٣٤ : القرآن» جمع فيه من علوم العربية ما لم يجتمع بغيره ، ويظهر أن ضخامة الكتاب
حالت من قديم دون الانتفاع به
الصفحه ٣٣٨ :
السعدى المعروف بابن القطّاع ، وتصدّر فيها لإقراء اللغة والنحو ، ومن
تصانيفه كتاب تهذيب أفعال ابن
الصفحه ٣٣٩ : والأدب ، منها شرح على سيبويه سماه «لباب
الألباب فى شرح الكتاب» وكتاب الوضّاح فى شرح أبيات الإيضاح لأبى
الصفحه ٣٧ :
__________________
(١) الكتاب ٢ / ٣٧٩
والمنصف ٢ / ٩٤.
(٢) الخصائص ٣ / ٣٥.
(٣) الكتاب ١ / ٤٣٣.
(٤) الكتاب ١ / ٤٠٧
والخصائص
الصفحه ٣٨ : العقلية التى لا يكاد يفوتها شىء.
٣
العوامل والمعمولات
كل من يقرأ
كتاب سيبويه يرى رأى العين أن الخليل
الصفحه ٤١ : مشرق
النّحر
كأن ثدياه
حقّان
__________________
(١) الكتاب ١ / ١٧٤
الصفحه ٤٤ : لا تفيدهما الإضافة تعريفا (٣).
__________________
(١) الكتاب ١ / ٤٦٢.
(٢) الكتاب ١ / ١٨٧
وما
الصفحه ٤٦ : (٤).
__________________
(١) الكتاب ١ / ٤٥٢.
(٢) الكتاب ١ / ٤٢٩.
(٣) الكتاب ١ / ٤٥٢.
(٤) إنباه الرواة ٢ /
٢٥٨.
الصفحه ٥٤ : كان ينكر مثل : «هو زيد منطلقا» ويحمل كتاب سيبويه عنه
مادة واسعة من مثل هذا الأسلوب الذى لم يسمع عمن
الصفحه ٥٨ :
يتردّد فى كتابه من مثل قوله : «سمعنا بعض العرب يقول» و «سمعنا العرب تنشد هذا
الشعر» و «سمعنا من العرب
الصفحه ٧٧ : ودلالاتها ، ومن
هنا كان كتاب سيبويه لا يعلّم العربية وقواعدها فحسب ، بل يعلم أيضا أساليبها
ودقائقها
الصفحه ٧٨ :
__________________
(١) الكتاب ١ / ٤١٩
وما بعدها.
(٢) الكتاب ١ / ١٩٨.
(٣) الكتاب ١ / ٢٨٦.
الصفحه ٨٥ : ذلك لأنه ليس له تمكن غيره ، كما أن الفعل ليس له تمكن الاسم (٣).
__________________
(١) الكتاب
الصفحه ١١٨ : جنى كما أسلفنا ، وهو كتاب نفيس جمع فيه موضوعات التصريف
المتناثرة فى كتاب سيبويه ونظّمها لأول مرة