الصفحه ٢٧ : عمرو
فعنى بإقراء الناس القرآن فى المسجد الجامع بالبصرة ، وهو أحد قرّائه السبعة
المشهورين ، كما عنى
الصفحه ١٠٦ : حمولة إلى حذف
التاء والواو فيقال حملىّ ، وذهب الأخفش إلى النسب إليه على لفظه فيقال حمولى ،
لما سمع عن
الصفحه ١٣٣ : ء عن العرب كثيرا فى النسبة إلى فعيل
وفعيل حذف الياء مثل ثقيف وثقفى وقريش وقرشى وهذيل وهذلى ، وعلى الرغم
الصفحه ٢٥١ :
والتوكيد إنما هو لخبر زيد لا لخبرك عن نفسك لأن «إن» لا تتعلق بخبرك وهى
متجاوزة إلى الخبر
الصفحه ٢٩٧ : تنويل» (١). واشترط البصريون تنكير التمييز وذهب الكوفيون وتابعهم
ابن الطراوة إلى أنه يجوز أن يكون معرفة
الصفحه ٦ : ، نافذا منها إلى ما لا يكاد يحصى من الآراء ، فإذا هو
يسوّى من ذلك «الكتاب» آيته الكبرى ، وقد بلغ من إعجاب
الصفحه ٢٨ : وروى عنه ، إذ ولد سنة ٩٤ للهجرة ، وعاش طويلا ، إذ
توفى سنة ١٨٢ ويظهر أنه اختلف إلى حلقات عيسى بن عمر
الصفحه ١٦٣ : إلى أن المدرسة الكوفية توسعت فى الرواية وفى القياس توسعا جعل البصرة أصح
قياسا منها ، لأنها لم تقس على
الصفحه ٢٧٢ :
ولعل فى ذلك ما
يدل دلالة واضحة على أنه كان ينزع غالبا إلى البصريين لكن لا عن حمية ولا عن عصبية
الصفحه ١٧٣ : ، وراعته روايته لأشعار العرب وأقوالهم ، فسأله يوما عن
ينابيع هذه الرواية ، فقال له إنها من ملابسة أهل
الصفحه ٤١ : ) وقولك. «أرغب أن أراك» فالتقدير شهد الله بأنه ، وأرغب
فى أن أراك أو عن أن أراك. وكان الخليل يذهب إلى
الصفحه ٧٦ : وأتيته ركضا وعدوا ومشيا» و «أخذت ذلك عنه سمعا وسماعا»
ثم يقول : «وليس كل مصدر وإن كان فى القياس مثل ما
الصفحه ٢٤٧ :
عنه مذهب الكوفيين مثل ابن كيسان وابن شقير وابن الخياط وابن الأنبارى ،
فنحن إنما نحكى علل الكوفيين
الصفحه ٦٩ : (٤) ، ويتحدث عن جزم المضارع فى جواب الأمر والنهى ، ويعود
إلى إنّ وأن ومواضعهما فى الاستعمال. وكان يرى أن أما فى
الصفحه ٩١ :
ما جاء عن العرب كثيرا ، ومن خير ما يوضح ذلك عنده النسبة إلى فعيل وفعيل
مثل ثقيف وهذيل ، فقد كثر عن