الصفحه ٣٢١ : ونا ، قائلا : «الأولى الإضراب عن هذه التعاليل» (٥) كما يقف عند اختلافهم فى همزة أل التعريفية وهل هى
الصفحه ٣٣٦ : كبير هو ابن (١) بابشاذ طاهر بن أحمد المتوفى سنة ٤٦٩ للهجرة ، وقد رحل
إلى بغداد وأخذ عن نحاتها وعلمائها
الصفحه ٢٣ :
ابن (١) أبى إسحق
هو عبد الله بن
أبى إسحق مولى آل الحضرمى المتوفى سنة ١١٧ للهجرة وفيه يقول ابن
الصفحه ٩٥ :
الغموض والعسر ، حتى يلتمس منه الناس تفسيرها رغبة فى التكسب بها (١). وقد ترك البصرة إلى بغداد بأخرة
الصفحه ١٩٣ :
ومعنى ذلك كله
أن الفراء عنى منذ نشأته فى الكوفة والبصرة بالوقوف على ثقافات عصره الدينية والعربية
الصفحه ٢٢٩ : وتعليلاته ،
كرأيه فى أن المضارع مرفوع بنفس المضارعة (٢) وكأنه مرفوع بنفسه. ومر أن سيبويه كان يذهب إلى أن
الصفحه ٢٨٩ : الله الذى رحل مثله إلى المشرق ، وأخذ عن
عثمان بن سعيد المصرى ، المعروف باسم ورش ، قراءته ، وأدخلها إلى
الصفحه ٣٠٩ : العربية عن غير عالم فى موطنه ، واستمع
إلى الشلوبين ، ورحل إلى المشرق حوالى سنة ٦٣٠ ولقى ابن الحاجب وأخذ
الصفحه ٢٢٥ : . واختلف إلى حلقات المحدّثين
، وخاصة عبيد الله بن عمر القواريرى ، وفى بعض الروايات عنه أنه سمع منه مائة ألف
الصفحه ١١٤ : التعريف مثل قول أحد الشعراء
: «لا أقعد الجبن عن الهيجاء» كانت زائدة أى جبنا (٤). وكان يذهب إلى أن الفا
الصفحه ٢٠٥ : من مصدر واسم فاعل ،
وكان الكسائى يذهب إلى أن العامل فيه هو خروجه عن وصف الفعل. وذهب الفراء إلى أن
الصفحه ٢٠ :
عللا وراءها. وقانون القياس عامّ ، وظلاله مهيمنة على كل القواعد إلى أقصى
حد ، بحيث يصبح ما يخرج
الصفحه ١٢٩ : إلى أن «ما» حين تدخل على قلّ ونحوها مثل كثر وطال
تكفها عن العمل ، ولا يليها حينئذ إلا الفعل مثل قلما
الصفحه ١٦٢ : ، حتى
تنحّى عن قواعدها ما قد يتبادر إلى بعض الأذهان من أن خللا يشوبها ، وحتى لا يغمض
الوجه الصحيح فى
الصفحه ١٨٤ :
فى إنّ الكسر حين تقع جوابا لقسم مثل «والله إن محمدا مسافر» لكثرة ذلك فى
السماع عن العرب ، وخالفهم