الصفحه ٨٣ : السكون إلى الفتح ، ولم يعرب إعرابا كاملا مثل المضارع
لأن مضارعته ناقصة ، إذ لا تدخل عليه لام الابتدا
الصفحه ٩٠ : فى القياس ، وقد يفضى به تشدده
إلى أن يرفض القياس على بعض
__________________
(١) الكتاب ٢ / ٣٤٨
الصفحه ٩٢ :
النحوية فحسب ، بل يمدّ بحثه فيهما إلى كل مظنون فى التعبير وكل صيغة ممكنة ، مع
دعم كلامه بالأقيسة والعلل
الصفحه ١١٠ :
مثل الزيدان والزيدين والزيدون والزيدين ، وذهب قطرب إلى إن إعرابهما بنفس هذه
الحروف ، إذ مثلها مثل
الصفحه ١٥٨ : البصرة من تلك الأركان، التي ظلت إلى اليوم
راسخة في النحو العربي، غير أنها مع اعتمادها لتلك الأركان
الصفحه ١٨٢ :
فيهم شطيرا
إنى إذن أهلك
أو أطيرا (٣)
فذهب إلى إلغاء
هذا الشرط بعد إنّ ، وقاس
الصفحه ٢٠٠ :
نظن أنه هو أيضا الذى ذهب إلى أن الظرف الواقع خبرا فى مثل «محمد عندك»
منصوب على الخلاف
الصفحه ٢٣٤ : تذهب بهذا وذا إلى
معنى الذى ، فيقولون : «ومن ذا يقول ذاك» فى معنى «من الذى يقول ذاك». ثم يقف عند (قُلِ
الصفحه ٣٦٥ :
إلى أن النداء بالهمزة قليل ويذكر أنه وقف على أكثر من ثلاثمائة شاهد لها
وأنه لذلك أفردها بتأليف خاص
الصفحه ٣٧٢ : المدارس السالفة على مر الأجيال والعصور ، ومن حين إلى حين ينتخب لنفسه
من آرائهم ما يراه مصيبا ، وقد يشتقّ
الصفحه ٧١ :
الذى ، فضاربه من صلتها ، فحكمها مع الاسم الذى شغلت عنه حكم الفعل السالف
فى الصلة ، ولذلك يجب الرفع
الصفحه ٧٣ : كلامه قاعدة عامة لعمل العوامل مضمرة ، إذ يقول :«وإذا
عملت العرب شيئا مضمرا لم يخرج عن عمله مظهرا فى الجر
الصفحه ٩٣ : ء (٤) فوارده أن يرى فيه نحوا مما رأوا ويحذوه على أمثلتهم
التى حذوا ، لا سيما والقياس إليه مصغ ، وله قابل ، وعنه
الصفحه ٩٧ : يَوْماً
لا تَجْزِي نَفْسٌ عَنْ نَفْسٍ شَيْئاً)(٥). وكان يذهب مذهبه فى أن الحال السادة مسد الخبر فى مثل
الصفحه ١٢٢ : نحاة البصرة من بعده. ولعل
القارئ لاحظ أننا أسقطنا فى حديثنا عن نحاة النصف الأول من القرن الثالث الهجرى