الصفحه ١٧ : الإعراب ، وقد مضى الناس يأخذونه عن تلاميذه.
ولعلنا لا نبعد إذا قلنا إن ذلك كان باعثا لهم ولمعاصريهم على
الصفحه ٧٥ :
من صدّ عن
نيرانها
فأنا ابن قيس
لا براح (١)
وتابع الخليل
فى أن
الصفحه ٨٥ : المضارعة فضلا عن غيرها من
الأفعال ، بسبب خفته وثقلها ، يقول : «واعلم أن بعض الكلام أثقل من بعض ، فالأفعال
الصفحه ٨٦ : باب الاشتغال كما مر بنا
نصب الاسم المشغول عنه بعد أدوات الاستفهام ، حتى يكون بعدها فعل فى التقدير
الصفحه ١٣١ : ، ما دامت لا تطرد مع قواعده النحوية. وتشدّد مثل سالفيه فى قبول الرواية
عن العرب ، وكان يطعن فى رواية
الصفحه ١٨٦ : كثر تلاميذه
وتعدّدوا حسب الجوانب التى كان يتقنها ويحاضر فيها ويملى ، فمنهم من أخذ عنه
القراءات واللغة
الصفحه ٣٤٦ : للفعل من وجهين ، يقول : لأن الشبه بالحرف يبعده عن
الاسمية ويعقد صلة بينه وبين ما لا يجانسه ، بينما الشبه
الصفحه ٣٦١ : ] أى ابن مالك فى التسهيل
سيبويه على اختيار الانفصال فى باب خلتنيه لأنه خبر مبتدأ فى الأصل وقد حجزه عن
الصفحه ٥٤ : كان يستمد من ذهنه الخصب قياسا له ، من ذلك جمع وجوه مع ذكر شخصين ،
يقول سيبويه : «سألت الخليل عن (قولهم
الصفحه ٨٨ : العائد فى الخبر ، لأن
الخبر غير المخبر عنه ، وليس معه كشىء واحد ، كما هو الحال فى الصلة والصفة
الصفحه ١١٩ :
من الأسماء والأفعال ، فإذا سئلت عن مسألة فانظر هل بنت العرب على مثالها
فإن كانت بنت فابن مثل ما
الصفحه ٢٩١ : عاصم العاصمى المتوفى سنة ٣٨٢ تلميذ الرباحى
وحامل روايته لكتاب سيبويه وكان لا يقل عن أصحاب المبرد بصرا
الصفحه ٨ : فى الجهود الخصبة التى بذلت فى عصرنا لتجديد النحو وتيسييره ، لأنه إنما قصد
بها إلى غايات تربوية فى
الصفحه ٤٠ : أبى عائذ :
ويأوى إلى
نسوة عطّل
وشعثا مراضيع
مثل السّعالى
فيقول إنه
الصفحه ٥٢ : ) الطويل لطوله. وقال الخليل : كأنهم
لما أصافوا ردوه إلى الأصل كقولك : إن أمسك قد مضى».
والقطعة زاخرة