الصفحه ١٤٩ : إِلَيْكَ) وبالمقيمين الصلاة أى بمذاهبهم وبدينهم (٤). وواضح أنه تخريج بعيد. وكان الخليل وسيبويه يذهبان إلى
الصفحه ١٧٨ : ما يشهد بأن مدار الاختلاف بين المدرستين الكوفية والبصرية
وأئمتهما لم يكن يراد به إلى المناقضة ، وإنما
الصفحه ١٧٩ : الأعلام منتهيا إلى قاعدة
عامة ، هى أن لا النافية للجنس يجوز أن يليها العلم فيقال : «لا زيد فى الدار
الصفحه ١٨٧ : ضبّة أنشده قول امرئ القيس :
إذا ما غدونا
قال ولدان أهلنا
تعالوا إلى
أن يأتنا
الصفحه ٢٣٣ :
الكسائى والفراء جميعا «إن فيك زيد راغب» وقالا : بطلت إن لما تباعدت» (١)
وكان الكسائى
يذهب إلى أن
الصفحه ٢٧٨ :
بألف مقصورة (١). وذهب إلى أن «إذ» فى مثل : «فبينما العسر إذ دارت
مياسير» زائدة ، وكان سيبويه يذهب
الصفحه ٢٩٢ :
والمحتسب».
وفى ذلك
الدلالة البينة على أننا لا نصل إلى ابن سيده حتى ينغمس نحاة الأندلس فى النحو
البغدادى
الصفحه ٣٠٢ : طاهر فى أن ناصب الظرف فى
مثل «زيد عندك» هو المبتدأ لا عامل محذوف (٣). وكان يذهب إلى أن «أما» التى بمعنى
الصفحه ٣٠٣ : وعاملها محذوف يدل عليه الكلام (٥). وكان يذهب إلى أن عيونا فى مثل (وَفَجَّرْنَا الْأَرْضَ عُيُوناً) ليست
الصفحه ٣١٤ : أو منصوبة على الاستثناء فى مثل ما جاءنى أحد سواك ،
وكان سيبويه والجمهور يذهبون إلى أنها ظرف مكان
الصفحه ٣٦٣ : على هدى كتاب الخصائص لابن جنى ، وقد لخص فيه جميع ما يتعلق بتلك الأصول ،
ورجع أيضا إلى كتابى «لمع
الصفحه ٣٧٠ : البصرية والكوفية وكذلك من آرائهما مع
محاولة الاجتهاد والنفوذ إلى استنباط آراء جديدة على نحو ما يلقانا عند
الصفحه ٥٥ : إنها منعت من الصرف
لأنها معدولة عن الأخر ذات الألف واللام.
وفى رأينا أن
الخليل وتلميذه سيبويه هما
الصفحه ٩٤ : الأصل مثل سيبويه ، وقد لزمه وتلمذ له ، وأخذ عنه كل ما
عنده ، وهو الذى روى عنه كتابه ، بل كان الطريق
الصفحه ١٤١ :
بنصوص ترينا من بعض الوجوه طريقته (١) ، من ذلك ما ذكره عنه ابن جنى من أنه فتح فى هذا الكتاب
بابا لما سماه