الصفحه ٣٠٨ : » معتلا بأن أسماء العدد نصوص فلا يجوز أن ترد إلا على ما وضعت
له. (٦) وذهب إلى أن «لكن» فى مثل «ما قام زيد
الصفحه ٣٢٣ : إن ذلك إنما صح فى (سلاسلا)
لأنه اسم أصله التنوين فرجع به إلى أصله للتناسب ، أو على لغة من يصرف ما لا
الصفحه ٣٣٩ : ء وصباحا ومساء معناهن واحد (١). وكان يذهب إلى أن لولا تفيد التعليل فى مثل «لولا
إحسانك لما شكرتك» وأن العرب
الصفحه ٣٤٣ : على مذهب
مالك وفى الأصول والنحو. وكان أبوه حاجبا للأمير عز الدين موسك الصلاحى ، فغلبت
عليه النسبة إلى
الصفحه ٣٥١ : أن الجملة قد تبدل من المفرد كقول
بعض الشعراء :
إلى الله
أشكو بالمدينة حاجة
الصفحه ٣٦٢ :
بها ما ذكره الأشمونى فى شرحه ، كما يحمل مادة واسعة من الاعتراضات
والأجوبة.
ونمضى إلى
العصر
الصفحه ٥٠ : عن الألف واللام فمن ثم لم يدخلوهما فى هذا (أى
فى اسم الإشارة) ولا فى النداء ، ومما يدلك على أن يا رجل
الصفحه ٨٠ : عند ابن أبى إسحق وعيسى بن عمر
والخليل ، وهو النقل عن القرّاء وعلماء اللغة الموثّقين والعرب الذين يوثق
الصفحه ١٣٤ : تحذف واوها إذا كانت مشتقة من فعل أجوف مثل مقول ، ولكن
سمع عن بنى تميم كثيرا إثبات الواو فى الصيغة ، مثل
الصفحه ١٨ : أجل ذلك رحلوا إلى أعماق نجد وبوادى الحجاز
وتهامة يجمعون تلك المادة من ينابيعها الصافية التى لم تفسدها
الصفحه ٢٤ : رير (٢)
فقال له : أسأت
إنما هو «مخّها رير» مشيرا بذلك إلى قياس النحو فى هذا التعبير ، لأنه
الصفحه ٣٣ : يفضى إلى القلب أو الحذف أو الإعلال أو
الإبدال أو الإدغام ، وقد عرض على هذا الجانب مادة اللغة عرضا
الصفحه ٤٢ : ء (١)». وكان يذهب إلى أن الحذف فى بيت الأخطل :
ولقد أبيت من
الفتاة بمنزل
فأبيت لا حرج
الصفحه ٥١ : التعليل يتنبه تنبها واسعا إلى
مواقع الكلم فى العبارات واستعمالاتها الدقيقة ، ونضرب مثلا لذلك تفرقته
الصفحه ٩٩ : (٤). وكان سيبويه يذهب إلى أن المصدر فى مثل أتيته ركضا حال
مؤولة بالمشتق أى راكضا ، وذهب الأخفش ـ وتبعه