الصفحه ٣٥٦ :
توقف ابن عقيل إزاء كثير من هذه الآراء منحازا للبصريين وسيبويه ، من ذلك
ذهاب ابن مالك إلى أن الأسما
الصفحه ٧ : الأبواب للاجتهاد والخلوص إلى الآراء
المبتكرة. وقد تداول هذه المدرسة جيلان : جيل أول كانت تغلب عليه النزعة
الصفحه ٢١ :
عناصر أجنبية كثيرة أعدت فى سرعة لوصلها بثقافاتها المختلفة ، وأيضا فإنها
كانت أقرب من الكوفة إلى
الصفحه ٧٧ :
عودا على بدء ، ولكنه مثّل به. ومن رفع فوه إلى فىّ أجاز الرفع فى قوله :
رجع فلان عوده على بدئه
الصفحه ١١٦ : . فقال له المازنى : كيف تقول «إن ضربك زيدا ظلم» فقال
التوزّى : حسبى ، وأدرك خطأه. وانصرف المازنى إلى
الصفحه ١٢٣ : لقبه بالمبرّد بكسر الراء لحسن تثبته وتأتيه فى
العلل ، وحوّر الكوفيون اللقب إلى المبرّد بفتح الراء عنتا
الصفحه ١٤٤ : استعمال لا مكان ليس فى مثل
قولهم قرأت كتابا ليس غير ، بينما ذهب ابن السراج إلى أنها تستخدم مثلها فى هذا
الصفحه ١٤٦ :
متوقفا دائما للرد على الأخيرين. وألف مصنفا في شرح شواهد سيبويه ومصنفا
ثانيا سماه المدخل إلى الكتاب
الصفحه ١٥٧ : الفراء يتأثر المدرسة البصرية فى بعض آرائه ومنازعه (١) ، كأن يعمد أحيانا فى الإعراب إلى تقدير العوامل
الصفحه ١٨٠ :
فلم يلتفت إلى
أن ذلك ضرورة شعرية دفعت الشاعر إلى المخالفة المنطقية لترتيب الكلام ، فسوّغه لا
فى «خلا
الصفحه ٢٢٣ : وأضرابهما ممن توقفوا بإزاء بعض
القراءات متابعين له مقتدين به. وبذلك يسقط جلّ ما نسبه صاحب الإنصاف إلى
الصفحه ٢٤١ : اللغوية ومن
أشهر كتبه معجم مقاييس اللغة وهو منشور ، وفيه يرد معانى مفردات المادة اللغوية
إلى معنى واحد
الصفحه ٢٤٥ : جيل من
النحاة يحمل آراء مدرستيهما ويعنى بالتعمق فى مصنفات أصحابهما والنفوذ من خلال ذلك
إلى كثير من
الصفحه ٢٦٥ : أحسنه وأعلاه» (١). وواضح أن تعليلاته لم تكن تقف عند آرائه ، بل كانت
تمتد إلى آراء سيبويه وغيره من النحاة
الصفحه ٢٧١ : غير مستكره» (٢). ويعلق على قراءة محمد بن السّميفع (قرح) بفتح الراء فى
الآية رقم ١٤٠ من سورة آل عمران