الصفحه ١٣٩ : (٣)» ، والتكلف فى مثل ذلك واضح. وذهب الجمهور إلى أن وزن
سلسل فعلل ، وذهب الزجاج إلى أنها هى وما يماثلها كنحو كبكب
الصفحه ١٧٢ : ء. وكان فطنا ذكيّا ، فرأى أنه لن يبرع فى
قراءة الذكر الحكيم إلا إذا عرف إعرابه ، فاختلف إلى حلقات أبى جعفر
الصفحه ١٨١ :
ليست فتحة إعراب وإنما هى فتحة بناء لإضافتها إلى مبنى. وقد اندفع فى هذا
الحكم تمشيا مع قاعدته التى
الصفحه ١٩١ : إبعاد فى
الفهم والتقدير (١). وعلى شاكلته ذهابه إلى أن كيف قد تأتى حرف عطف ، وأنشد
على ذلك قول بعض الشعرا
الصفحه ٢٠٩ :
بمعنى تأخّر و «أمامك» بمعنى تقدّم و «عليك» بمعنى الزم فقد كان الكسائى
يذهب إلى أنه مفعول به ومحله
الصفحه ٢١٣ :
الاستحلاف كأنها جواب ليمين كما ذهب إلى ذلك بعض النحاة ، لأن الأمر لا يكون جوابا
لليمين. وجوّز فى القرا
الصفحه ٣٥٢ : وَكُلُّ أَمْرٍ مُسْتَقِرٌّ) إلى أن (كل أمر مستقرّ) فيمن جرّ (مستقر) عطف على
الساعة ، وهى فى رأى ابن هشام
الصفحه ٥ : لشقيقتها الجامعة الأردنية حاضرت طلاب
قسم اللغة العربية بها فى تاريخ المدارس النحوية. ولما رجعت إلى المكتبة
الصفحه ١٠٣ :
ولما محذوف. (٢) وكان سيبويه يذهب إلى أن ما فى مثل «ما أحسن السماء»
وغيرها من صيغ التعجب نكرة تامة مبتدأ
الصفحه ٢٣٠ : مضيفا إلى ذلك مادة لا
تكاد تنفد من أشعار الجاهليين والإسلاميين والبدو المعاصرين ، ومستعينا بما رواه
الصفحه ٢٨٥ : سيبويه يذهب إلى أن الفعل فى مثل هذه الصيغة ماض أخرج
بلفظ الأمر والباء زائده مثلها فى كفى بالله (١). وعلى
الصفحه ٢٩٣ :
يكتفون بذلك ، بل يسيرون فى اتجاههم من كثرة التعليلات والنفوذ إلى بعض
الآراء الجديدة ، وبذلك يتيحون
الصفحه ٣٠٧ : » متعلقة بفعل النداء المحذوف لا
بياكما ذهب إلى ذلك ابن جنى ولا زائدة كما ذهب إلى ذلك المبرد (١). وكذلك كان
الصفحه ٣٤٤ :
من ذلك ذهابه ـ مع الجمهور ـ إلى أن الإعراب لفظى لا معنوى (١). وكان يرى أن الأسماء «قبل تركيبها فى
الصفحه ٣٤٥ : » أن
المؤكدة كانت هى وما بعدها فاعلا بفعل مقدر تقديره ثبت (٢). وكان يذهب إلى أن «إلا» لا يوصف بها مثل