الصفحه ١٧٠ :
هشام الضرير من الأخيرين إلى أن رافعه العامل فيه هو الإسناد لا الفعل ،
وكأنه نفذ إلى هذا الرأى حين
الصفحه ١٠١ :
يذهبان إلى أن الأسماء الخمسة : أباك وأخواتها معربة بحركات مقدرة فى حروف اللين :
الواو والألف والياء ، أما
الصفحه ١٧١ : المبرد إلى أنه منصوب بيا لسدّها مسد الفعل. وذهب
الكسائى إلى أنه مرفوع لتجرده من العوامل اللفظية ، وفاته
الصفحه ٢١١ :
وصورتها أو
أنت فى العين أملح (١)
وذهب جمهور
البصريين إلى أن الذى تكون دائما اسما موصولا ، بينما
الصفحه ٩٦ : ء الذى تدل عليه. وأما زيد
وعمرو وأشباه ذلك فهو الشىء بعينه ، وإنما يضاف إلى الشىء بعينه لا إلى ما يدل
الصفحه ١٢٨ :
قوله بأنهما يبنيان فى النداء (١). ومر بنا أن سيبويه ذهب إلى أن فاعل خلا وعدا إذا نصبا
ما بعدهما فى
الصفحه ١٣٦ : المضارع لا يدل على الحال والاستقبال كما ذهب
إلى ذلك سيبويه وجمهور النحاة ، إنما يدل على الاستقبال فقط
الصفحه ١٩٥ : ويشخصونه إلى مجالسه ، ويطلب ثمامة الفراء ، ويلقاه ، ويعجب به
وبثقافته كما مرّ بنا إعجابا شديدا ، ويقدّمه
الصفحه ٢٨٦ :
إلى الله
أشكو بالمدينة حاجة
وبالشام أخرى
كيف يلتقيان
فكيف
الصفحه ٣٢٥ :
المجزومة فى قولهم «لم يك» للتخفيف ، وردّ أبو حيان هذا التعليل ذاهبا إلى
أن العلة هى كثرة الاستعمال
الصفحه ٢٦٠ : إلى
أن عطف البيان ينبغى أن يكون دائما معرفة (١). وذهب البصريون إلى أن لو شرطية دائما ، بينما ذهب
الفرا
الصفحه ٣١٩ : هشام الخضراوى فى أن لو التى للتمنى فى مثل «لو
تأتينى فتحدثنى» لا تحتاج إلى جواب كجواب لو الشرطية
الصفحه ١٩ :
وطيئ وهذيل وبعض عشائر كنانة (١). وأضافوا إلى هذا الينبوع الأساسى ينبوعا بدويّا زحف
إلى بلدتهم من
الصفحه ١٢٥ : » إلى أن «إلا» هى عاملة النصب فيه ، وذهب فى الرأى الثانى إلى
أن العامل فعل أستثنى المفهوم من الكلام
الصفحه ١٢٧ : على تقدير «ما كنت وزيدا» و «كيف تكون وزيدا» وذهب المبرد
إلى أنه يجوز فى العبارتين تقدير كان التامة