الصفحه ٢٨٦ : أَهْلَكْنا مِنْ قَرْيَةٍ إِلَّا
وَلَها كِتابٌ مَعْلُومٌ) صفة لقرية ، وقال إن الواو للصوق الصفة ، وجعلها غيره
الصفحه ٢٨٨ : ، وداخل الأعراب فى محالها ، وله كتاب فى القراءات» (١). وكان يعاصره الغازى بن قيس الذى احترف تأديب الناشئة
الصفحه ٢٩٣ : خرّجا عبارة سيبويه فى الكتاب : «واعلم أنهم مما يحذفون كذا»
(٣). ومن ذلك اختياره رأى الفرّاء إمام الكوفة
الصفحه ٢٩٧ : النحاة الذين عنوا بشرح كتاب سيبويه
__________________
(١) الهمع ١ / ١٥٣.
(٢) الهمع ١ / ٢٥٢
وقابل
الصفحه ٣٠٢ : ، أقرأ نحو
ستين سنة ، وبرع فى تلاميذه جلّة من النحاة ، وله تعليق على كتاب سيبويه وشرحان
على الجزولية
الصفحه ٣٠٤ : المتوفّى سنة ٥٩٢ للهجرة ،
أخذ عن ابن الرمّاك كتاب سيبويه ، وكان حجة فى الفقه الظاهرى والحديث النبوى ،
فولاه
الصفحه ٣١٢ : قَلِيلاً) وبدلا منه مثل : (وَاذْكُرْ فِي
الْكِتابِ مَرْيَمَ إِذِ انْتَبَذَتْ) والجمهور لا يثبتون ذلك
الصفحه ٣١٤ : ، وتخريج مثل (وَتَرى كُلَّ أُمَّةٍ
جاثِيَةً كُلُّ أُمَّةٍ تُدْعى إِلى كِتابِهَا) على البدلية (٩). وكان يرى
الصفحه ٣٢٣ : الحكيم : (أو جاءوكم حصرت صدورهم) (١). وجعله تفسيره للقرآن الكريم فى كتابه «المحيط» يتعقب
الزمخشرى كثيرا
الصفحه ٣٣١ : المبرد ، وبلغ من بصريته
أن عنى بتأليف كتاب الانتصار لسيبويه ، وكأنه يؤمن بأن غلطا لا يمكن أن يعلق
بقلمه
الصفحه ٣٣٦ : مصنفاته «شرح الأصول» لابن السراج وكتاب المحتسب بناه
على عشرة أشياء : الاسم والفعل والحرف ، والرفع والنصب
الصفحه ٣٤٠ : كتابه الفصول أن أسماء الإشارة بنيت
لشبهها بالحروف ولم يذكر ذلك غيره ، (٦) وذكر فى الفصول أيضا أن «دام
الصفحه ٣٥٣ : ، وقلما خالفه ، وقد حكى آراءه أو قل كثيرا منها فى كتابه «المغنى»
وتارة يوافقه وتارة يخالفه ، ومما وافقه
الصفحه ٣٥٥ :
الدقة والسداد. ولا تقل عنها أهمية القواعد النحوية الكلية التى ضمنّها
الباب الثامن من هذا الكتاب
الصفحه ٣٥٦ : «جاء الذى كلمت أمس» بدلا من
كلمته ومثل «الذى أنا معطيك كتاب واحد» بدلا من معطيكه ، ولا يلبث أن يقول