الصفحه ١٦ :
النحو وشيئا من أبوابه ، وهو إنما رسم إعراب القرآن الكريم عن طريق نقط أواخر الكلمات
فيه.
وحمل هذا
الصفحه ٤٥ : محذوف (١) ، ونقل عنه سيبويه فى قولهم : «هذا رجل صدق معروف صلاحه»
أنه يجوز فى كلمة «معروف» أن تكون نعتا
الصفحه ١٤٠ : والموسيقى ، وتحول بعد موت المبرد إلى حلقات الزجاج يعبّ منها وينهل ، ثم
استقلّ عنه بحلقة كان يؤمّها كثيرون فى
الصفحه ١٨٨ :
عنه إنه نمّى النحو الكوفى ، وكأن هؤلاء التلاميذ تركوا هذه المهمة لعلمين
هما الفرّاء ، وسنفرد له
الصفحه ٢٢٨ : وكأنها خصّصت للرجوع عن الجحد ، ولو أنك قلت نعم فى هذه
الحالة لكان معنى ذلك أنه ليس معك كتاب ، لأن نعم
الصفحه ٢٩٥ :
اتصلت بقلّ كفّتها عن العمل ولا تدخل حينئذ إلا على جملة فعلية ، أما ظهور
الفاعل بعدها فى بعض
الصفحه ٣٣٧ : بالأذهان (٣). وكان يذهب إلى أن الكاف فى أسماء الأفعال مثل «إليك» و
«رويدك» و «مكانك» حرف خطاب وليست اسما
الصفحه ٣٥٥ :
الدقة والسداد. ولا تقل عنها أهمية القواعد النحوية الكلية التى ضمنّها
الباب الثامن من هذا الكتاب
الصفحه ٣٦٦ :
خاتمة
هذا البحث
موزّع على ثلاثة أقسام ، أما القسم الأول فخاص بمدرسة البصرة ، وقد تحدثت فيه عن
الصفحه ١٣ : وضع أبى الأسود للنحو ، فمنها ما يجعل ذلك من عمله وحده ، ومنها ما
يصعد به إلى على بن أبى طالب ، إذ
الصفحه ٢٢ :
وعقل لا يرتفع إلى هذه المنزلة إلا فى حدود ضيقة ، لذلك كان طبيعيّا أن لا
يصاغ الفقه الحنفى الكوفى
الصفحه ٣٢ : إلى ثلاثة
جوانب ، أولها ذوق أصوات الحروف عن طريق فتح الفم بألف مهموزة يليها الحرف المذاق
ساكنا ، فيقال
الصفحه ٣٨ : ، فقد أرسى قواعدها
العامة ذاهبا إلى أنه لا بد مع كل رفع لكلمة أو نصب أو خفض أو جزم من عامل يعمل فى
الصفحه ٥٦ : التمارين عن أستاذه فى علم الصرف ، ويكفى أن نضرب مثلا لذلك
، يقول : «وسألته كيف ينبغى له أن يقول : أفعلت فى
الصفحه ٥٧ : ، وحدث أن
لفته إلى أنه يلحن فى نطقه ببعض الأحاديث النبوية ، فصمّم على التزود أكبر زاد
بشئون اللغة والنحو