الصفحه ٢١٠ : محذوفا تقديره مقترنان ، وكان يذهب إلى أن الخبر لم يحذف ، وإنما أغنت عنه
الواو فكأنها هى الخبر ، وبذلك
الصفحه ٢٥٩ : من إملاءات أبى على أستاذه وملاحظاته. وإذا رجعنا إلى آرائه النحوية
وجدناه فى طائفة منها ينصر الخليل
الصفحه ٢٧٦ : أَنْصارِي إِلَى
اللهِ) أى مع الله ، لأنه فى معنى من يضاف فى نصرتى إلى الله ،
ومثل (هَلْ لَكَ إِلى أَنْ
الصفحه ٣٠٠ :
النكرة لا يجوز أن تبدل من المعرفة إلا إذا وصفت مثل (يَسْئَلُونَكَ عَنِ
الشَّهْرِ الْحَرامِ قِتالٍ فِيهِ
الصفحه ٣٤٠ :
ونزل مصر يحيى (١) بن معط المغربى المتوفى سنة ٦٢٨ قرأ على الجزولى ، ثم
رحل إلى دمشق وأقرأ النحو بها
الصفحه ٣٦٠ : عن الكافيجىّ وغيره من نحاة عصره فى القاهرة ، وكان عالما زاهدا
متقشفا ، يكبّ على النحو وتدريسه للطلاب
الصفحه ٣٧١ : اللبيب عن كتب
الأعاريب» وقد نهج فى تأليفه نهجا ليس له سابقة ولا لاحقة ، إذ قسمه إلى مبحثين
كبيرين : مبحث
الصفحه ١٤ :
صحيفة فيها : «بسم الله الرحمن الرحيم. الكلام كله اسم وفعل وحرف ، فالاسم
ما أنبأ عن المسمى ، والفعل
الصفحه ٢٩ : فى نحوه وما وضعه من أقيسة أمة وحده ، وتنبه إلى ذلك
القدماء ، فقالوا : «كانت ليونس مذاهب وأقيسة تفرد
الصفحه ٦١ : الحديث
عن الإمالة والوقف والروم والإشمام والإشباع وما إلى ذلك.
وقد تحول ما
ذكره من قواعد النحو والصرف
الصفحه ١١١ : ، وذهب قطرب ، كما ذهب فى الجمع والمثنى ، إلى أن هذه
الأحرف نفسها هى الإعراب ، وكأنها نابت فيها عن الحركات
الصفحه ١٦٦ : فى مثل «لأستسهلن الصعب أو أدرك المنى» و «ما تأتينا فنتحدث معك» و «لاتنه
عن خلق وتأتى مثله» بينما ذهب
الصفحه ١٩٧ :
فرع فى الأفعال ، وكان سيبويه والبصريون يذهبون إلى الرأى الثانى لأن الاسم
تتعاوره معان مختلفة ، هى
الصفحه ٢٣٢ : وضرّاب أيضا وأهل البصرة يجيزونه» (٥).
وذهب الكسائى
والفراء جميعا إلى جواز إبطال عمل إنّ إذا بعد عنها
الصفحه ٢٩٨ : الحضرمى المتوفى سنة ٥٩٦ تلميذ ابن الرماك ،
وتلميذه أبو بكر محمد (٤) بن طلحة المتوفى سنة ٦١٨ وكان يميل إلى