الصفحه ١٠٧ : الخليل وسيبويه يذهبان إلى أن الهاء فى مثل إقامة
وإرادة من أقمت وأردت عوض عن ألف إفعال الزائدة ، إذ المصدر
الصفحه ١٣٧ :
جره إذا سبقها حرف جر مثل «على كم معلم درست» ، وذهب الجمهور إلى أن
التمييز مجرور حينئذ بمن مقدرة
الصفحه ٨١ : (٢).
ويتردد فى
الكتاب سماعه عن علماء اللغة الموثّقين فى موطنه وفى مقدمتهم أستاذه الخليل ، وله
فى الكتاب القدح
الصفحه ١٤٨ : الجزم فى مثل «ائتنى
أكرمك» بنفس الطلب لتضمنه معنى إن الشرطية ، وذهب السيرافى إلى أن المضارع مجزوم
بالطلب
الصفحه ١٨٥ : يعربون ضمير الفصل
فى مثل «محمد هو الشاعر» على أنه لا محل له من الإعراب ، وذهب الكسائى إلى أن محله
محل ما
الصفحه ١٩٢ : أبى بكر بن عيّاش وسفيان بن عيينة ، واختلف إلى حلقات الفقهاء
ورواة الأشعار والأخبار والأيام. وأكثر من
الصفحه ٢٠٢ : لكثير من الألفاظ والأدوات ، فمن ذلك : «اللهم»
إذ كان الخليل يرى أنها لزمتها الميم المشددة عوضا عن «يا
الصفحه ٢٣٦ : وأو التى بمعنى حتى أو إلى على الصرف ، إنما ينصب لما يداخل هذه
الحروف من معنى الشرط ، وكأنه لم يكن يعجب
الصفحه ٣٢٤ : قائلا إنه لا ينبغى أن تقاس الصلة على جملة الخبر ولا أن يذهب إلى
ذلك إلا بسماع ثابت عن العرب (٥). وكان
الصفحه ٣٥٠ : وضع لتقييد الحدث
بالزمان المحصل وكونه أمرا أو خبرا خارج عن مقصوده» (١). وكان سيبويه يذهب إلى أن «أبؤسا
الصفحه ١٦٠ :
مقدمتهم إمامهم الكسائى كانوا لا يكتفون بما يأخذون عن فصحاء الأعراب ، إذ
كانوا يأخذون عمّن سكن من
الصفحه ١٢١ :
فى بناء الكلمة حين تتحول إلى صيغة التصغير ، فتصغير مثل هار ، وهو البئر ،
ويضع اسم رجل هو هوير
الصفحه ١٣٠ : كان يمنع إجراء التنازع فى
الأفعال المتعدية إلى مفعولين أو ثلاثة لعدم مجىء ذلك عن العرب ، ولأنه يؤدى
الصفحه ١٤٣ :
الفقه» (١) وفى هذا ما يدل على نفاذ بصيرته ، إذ تنبه إلى أن
الأساس فى كل قاعدة علمية أن تطّرد ، وأن
الصفحه ١٦٥ :
يتفلسف فى تصانيفه ويصطنع فيها ألفاظ الفلاسفة. ومن يرجع إلى كتاب الإنصاف
فى مسائل الخلاف بين