الصفحه ١٦٤ : وبالتالى يرفضون ما يبنى عليه من
قواعد وأحكام أنهم رفضوا الاعتداد بما رواه سيبويه فى الكتاب من إعمال أسما
الصفحه ١٧٢ : وتاريخ بغداد ١١ / ٤٠٣ والأنساب الورقة ٤٨٢ ومقدمة تهذيب اللغة للأزهرى ومعجم
الأدباء ١٣ / ١٦٨ وإنباه الرواة
الصفحه ١٧٣ : ، وراعته روايته لأشعار العرب وأقوالهم ، فسأله يوما عن
ينابيع هذه الرواية ، فقال له إنها من ملابسة أهل
الصفحه ١٨٤ : أنهم لم يكونوا يتعدون الرواية والسماع وهم قد تعدوهما كثيرا ، كما تعدّوا
حدود القياس السديد. وقد حاولوا
الصفحه ١٨٥ : الرواية والقياس والنفوذ إلى أحكام وآراء لم تقع فى
خاطر البصريين ، سواء سندتها الشواهد أو لم تسندها ، مع كل
الصفحه ١٨٨ :
__________________
(١) انظر فى ترجمة
هشام الفهرست ص ١١٠ ومعجم الأدباء ١٩ / ٢٩٢ ونزهة الألباء ص ١٦٤ وابن خلكان وإنباه
الرواة
الصفحه ١٩١ : التى وضعها لنحاة الكوفة من بعده ، وقد مضى فى إثره يكثر من الاتساع فى
الرواية والقياس والخلاف على
الصفحه ١٩٢ : أبى بكر بن عيّاش وسفيان بن عيينة ، واختلف إلى حلقات الفقهاء
ورواة الأشعار والأخبار والأيام. وأكثر من
الصفحه ١٩٥ : الكسائى
يرسم منهج النحو الكوفى على أسس ثلاثة هى الاتساع فى الرواية بحيث تفتح الأبواب
على مصاريعها لرواية
الصفحه ٢١٥ : به ،
فقد كانوا يصطلحون على أن روايته بالمعنى وأنه رواه أعاجم غير ثقات فى العربية.
أما القراءات فهى
الصفحه ٢٢٤ : وتاريخ بغداد ٥ / ٢٠٤ ونزهة الألباء ص
٢٢٨ ومعجم الأدباء ٥ / ١٠٢ وإنباه الرواة ١ / ١٣٨ وابن خلكان وطبقات
الصفحه ٢٢٩ :
النحو للزجاجى ص ١٤١.
(٤) الزجاجى ص ١٠١.
(٥) إنباه الرواة ١ /
١٤٤.
الصفحه ٢٣٠ : مضيفا إلى ذلك مادة لا
تكاد تنفد من أشعار الجاهليين والإسلاميين والبدو المعاصرين ، ومستعينا بما رواه
الصفحه ٢٣١ : ، وقالوا فى البيت رواية ثانية هى «لكى يحسبوا» (٤). وكان الكسائى يذهب إلى عمل أن النصب فى المضارع مع
حذفها
الصفحه ٢٤١ : فارس نزهة الألباء ص ٣٢٠ ومعجم الأدباء ٤ / ٨٠ والفهرست ص ٨٠ واليتيمة ٣ / ٣٦٥
وإنباه الرواة ١ / ٩٢ ومقدمة