الصفحه ٣٣٨ :
السعدى المعروف بابن القطّاع ، وتصدّر فيها لإقراء اللغة والنحو ، ومن
تصانيفه كتاب تهذيب أفعال ابن
الصفحه ٣٤٠ :
ونزل مصر يحيى (١) بن معط المغربى المتوفى سنة ٦٢٨ قرأ على الجزولى ، ثم
رحل إلى دمشق وأقرأ النحو بها
الصفحه ٣٦٣ :
فى عصره تأليفا فى جميع الميادين : فى التفسير والحديث والفقه والتاريخ
والتراجم واللغة والنحو. ومن
الصفحه ٣٧٠ : الثاقب. وعلى
أقباس من هذا المنهج البغدادى للفارسى استضاء ابن جنى فى آرائه النحوية ، فمرة
يوافق البصريين
الصفحه ١٢ : اختلاطا أدخل الضيم والوهن على ألسنتهم
وفصاحتهم على نحو ما هو معروف عن الوليد بن عبد الملك وكثرة ما كان
الصفحه ١٥ : السماء». وفى رواية أنه شكا فساد لسانها لابن
أبى طالب ، فوضع له بعض أبواب النحو وقال له : انح هذا النحو
الصفحه ٢٩ :
الخليل قد استولى عليه ، فلم يكد يترك فيه بقية لغيره وخاصة فى قواعد النحو
وأقيسته ، وبذلك غدا يونس
الصفحه ٥٧ : ، وحدث أن
لفته إلى أنه يلحن فى نطقه ببعض الأحاديث النبوية ، فصمّم على التزود أكبر زاد
بشئون اللغة والنحو
الصفحه ٩٢ : قيس من المضاعف الذى عينه ولامه من موضع واحد ولم
يجئ فى الكلام إلا نظيره من غيره» ويستهله على هذا النحو
الصفحه ١٠٨ : إمام الخلاف فى النحو والصرف
ومسائلهما وحتى ليعدّ فى قوة إلى ظهور لا المدرسة الكوفية وحدها ، بل جميع
الصفحه ١٤٥ : حتى خرج إلى عمان وتفقّه على شيوخها ، ثم
تحول عنها إلى بغداد ، فدرس اللغة على ابن دريد والنحو على ابن
الصفحه ١٦٣ :
أعرف كتابا يعلّم دقة الحس اللغوى على نحو ما يعلّمها كتاب سيبويه ، بحيث
لا أغلو إذا قلت إنه يلقّن
الصفحه ١٧٤ : » فى هذا المثال ونحوه إلا
مرفوعة ، وفى القرآن الكريم (فَإِذا هِيَ بَيْضاءُ
* فَإِذا هِيَ حَيَّةٌ) أى
الصفحه ١٧٥ :
يؤلف أيضا فى النحو كتابين هما مختصر النحو وكتاب الحدود فى النحو. وألف فى أغلاط
العامة كتابا سماه «ما
الصفحه ١٨٨ :
عنه إنه نمّى النحو الكوفى ، وكأن هؤلاء التلاميذ تركوا هذه المهمة لعلمين
هما الفرّاء ، وسنفرد له