الصفحه ١٣ : واضعوها المبكرون. وهذا نفسه ما حدث فيمن نسبت إليهم الخطوات الأولى فى وضع
النحو العربى ، وفى ذلك يقول
الصفحه ١٤ : فى زمن الطلب بأيدى الوراقين جزءا فيه أبواب من النحو يجمعون على أنها مقدمة
على بن أبى طالب التى أخذها
الصفحه ٢٢ : صياغة علمية دقيقة ، بينما يصاغ النحو فى أدق صورة علمية
ممكنة على نحو ما سنرى فى كتاب سيبويه ، وهى صياغة
الصفحه ٤٧ : برجوعنا إلى
كتاب سيبويه ، فإن أكثر النقول فيه تردّ إليه ، ولا نجد سيبويه يسجّل له قاعدة
نحوية أو حكما
الصفحه ٦٠ :
اللغوى فيه وفى كتابه : «هو أعلم الناس بالنحو بعد الخليل ، وألّف كتابه
الذى سماه الناس قرآن النحو
الصفحه ١٧٦ : يؤمن بأن النحو إنما هو ضروب من القياس وما يطوى فيه من علل
وحجج تشدّه وتقيم أوده ، حتى ليقول
الصفحه ١٩٤ :
فى مراجعة كتاب سيبويه وتسجيل ملاحظاته عليه ، كما مضى يحاول التصنيف لطلابه فى
اللغة والنحو والدراسات
الصفحه ١٩٥ : إلى المأمون ، فيحظى بإعجابه. وربما
أعجبهما فيه بالإضافة إلى علمه الغزير باللغة والنحو والقرآن اعتزاله
الصفحه ٢٣٨ : الصاحبين أو التلميذين تأثرا بثعلب واقتداء بمباحثه تلميذه أبو بكر محمد بن
الحسن المقرئ النحوى العطار المعروف
الصفحه ٢٤٨ :
فيما بعد لا فى مدرسة بغداد وحدها ، بل فى جميع البيئات التى عنيت بدراسة النحو.
ولعل من الخير أن نقف وقفة
الصفحه ٢٨٣ : ، وكثيرا ما يضمّ إلى مختاره عللا جديدة ، وقد ينفرد ببعض
الآراء على نحو ما مرّ بنا آنفا من ذهابه إلى أن كل
الصفحه ٣٠٦ : مستلهما فى بيان أحكام النصب والرفع فيه تحليل الأخفش
لبعض صيغه على نحو ما مر بنا فى حديثنا عنه. وكذلك درس
الصفحه ٣١٧ : ، مستدلا بقول أحد الشعراء :
لعل التفاتا
منك نحوى مقدّر
يمل بك من
بعد القساوة للرّحم
الصفحه ٣٢٠ : بأيدى الطلبة فى الأندلس من العربية» وله تصنيف على
كتاب سيبويه. وبه تخرّج أكبر نحوى ظهر فى الأندلس بعد
الصفحه ٣٢٩ :
ونزل فى سنة
٢٨٧ بمصر نحوى بصرى من تلاميذ المبرد هو على (١) بن سليمان الأخفش الصغير وظل بها حتى سنة