الصفحه ٣٨ :
البازى بقولهم : «صرصر» فقد قال إنهم توهموا فى صوت الجندب استطالة ومدّا
فقالوا صرّ بينما توهمو فى
الصفحه ٢٨٤ : من القسم الأول من كتابه ومن صحفه الأولى التى شرحها ابن
يعيش ، فمن ذلك متابعته له فى أن الفعل الثانى
الصفحه ١٧٤ : على أن ما بعد إذا فى هذه الأمثلة مبتدأ وخبر
مرفوعان. وأظهر الكسائى تعجبه من رفضه لنصب كلمة «قائم» وقال
الصفحه ٣٥ : والكسر أما سكونها فسماه الوقف ، وسمى الكسرة غير المنونة فى مثل مررت بعبد
الله باسم الجر ، كما سمى السكون
الصفحه ٣٢٩ : » فخطّأه النحاس قائلا : ليس فى كلام العرب
افعلوت ولا افعليت. فقال أبو العباس : إنما سألتنى أن أمثّل
الصفحه ٣٥٤ : «المغنى» فى الواقع موسوعة كبرى لعرض آراء
النحاة السابقين له فى مختلف الأصقاع العربية ، وهو ليس عرضا فقط بل
الصفحه ٤٧ : برجوعنا إلى
كتاب سيبويه ، فإن أكثر النقول فيه تردّ إليه ، ولا نجد سيبويه يسجّل له قاعدة
نحوية أو حكما
الصفحه ٣٦٧ : مستنبطا ، وما يلبث أن يؤلف فيها «الكتاب» الذى أحاط
فيه بأصول النحو وقواعده ودقائقه والذى لم يترك فيه ظاهرة
الصفحه ٣٧ : للقلب والإعلال فى هذه الأمثلة كان الخليل يحلل تحليلا واسعا عبارات
اللغة ، كما كان يحلل أدواتها وصيغها
الصفحه ٢٤٠ : المدرسة أن تعيش فى ذاكرة الأجيال التالية أن المتنبى أكبر شعراء العربية
عنى ـ كما صورنا ذلك فى كتاب الفن
الصفحه ٦ : .
وحمل «الكتاب»
عن سيبويه تلميذه الأخفش الأوسط ، وأقرأه تلاميذ بصريين فى مقدمتهم المازنى
وتلاميذ كوفيين
الصفحه ١٩ : إنهم كانوا يردون
بعض القراءات ويضعفونها ، كأن ذلك كان ظاهرة عامة عند نحاة البصرة مع أنه لا يوجد
فى كتاب
الصفحه ٢٣٤ : ؛ نزلنا المنزل الذى البارحة والمنزل الذى اليوم والمنزل الذى أمس ،
فيقولون فى كل وقت شاهدوه من قرب ويحذفون
الصفحه ١٥٦ : ثعلب.
وغلا بعض
المعاصرين فى كتاب له عن الفرّاء فأخرجه من المدرسة الكوفية وجعله إمام المدرسة
البغدادية
الصفحه ٣٥١ : تعالى : (اللهُ أَعْلَمُ
حَيْثُ يَجْعَلُ رِسالَتَهُ)(٢) وأن قلما فى مثل «قلما يقوم زيد» لا تحتاج لفاعل