الصفحه ٨٩ : فى نصبه
سماعا مثل هو منى منزلة الشغاف ومناط الثريا (٥). ويقيس البدل على التوكيد فى إعرابه إعراب
الصفحه ٢٨٣ : ، ورحل فى سبيل
طلب العلم إلى بخارى وإلى بغداد ، وجاور بمكة حقبة طويلة ، نشط فيها لتصنيف تفسيره
للقرآن
الصفحه ٢٩٩ : (٣).
أما السّهيلى (٤) فهو أبو القاسم عبد الرحمن بن عبد الله الضرير صاحب
كتاب الروض الأنف فى شرح السيرة
الصفحه ٢٩٥ : لَهُمْ إِلَّا ما أَمَرْتَنِي
بِهِ أَنِ اعْبُدُوا اللهَ) مصدرية وهى وما بعدها عطف بيان من الضمير فى (به
الصفحه ٣٢٠ : بأيدى الطلبة فى الأندلس من العربية» وله تصنيف على
كتاب سيبويه. وبه تخرّج أكبر نحوى ظهر فى الأندلس بعد
الصفحه ٢٣٣ : ظلموا ،
وهذا صواب فى التفسير خطأ فى العربية إنما تكون إلا بمنزلة الواو إذا عطفتها على
استثناء قبلها
الصفحه ١٤٥ : الإسلام. وبجانب
ذلك كان يعنى بالنحو ويفزع إليه الطلاب فى تفسير عويصه وحل مشاكله ومستغلقاته.
وكان يعتنق
الصفحه ٣٥٢ : الذهاب وأنه منه عزيمة قلت : أما زيد فذاهب ، ولذلك قال سيبويه فى
تفسيره : مهما يكن من شىء فزيد ذاهب ، وهذا
الصفحه ٢٠٤ : ، فأصبحت أشياء (٣). ومن آرائه الطريفة أن أصل «بلى» التى يجاب بها فى
النفى فى مثل أليس معك الكتاب؟ فيقال بلى
الصفحه ٣٣٠ : يبنى من الأمثلة ما لا مثال له» (١).
ومن مصنفاته
المطبوعة كتاب المقصور والممدود على حروف المعجم وهو
الصفحه ٦٤ :
والمفرد رفع وهو فى موضع اسم منصوب (١)» وقوله فى باب التصغير مصوّرا له فى أمثلته أو صيغه : «هذا
باب
الصفحه ١١٨ : ء والأفعال
المجردة والمزيدة : «إنما كتبت لك فى صدر هذا الكتاب هذه الأمثلة (الأبنية) لتعلم
كيف مذاهب العرب
الصفحه ٣٣٢ : نسخته المضبوطة الوثيقة مثيرين لكنوز الكتاب
ومفسرين معلقين. وبذلك كان للنحاس فضل بثّ دراسة كتاب سيبويه فى
الصفحه ٤٢ : قوله عزوجل : (طاعَةٌ وَقَوْلٌ
مَعْرُوفٌ) أى طاعة وقول معروف أمثل .. وأما قول الأعشى :
فى فتية
الصفحه ٧٧ : التعبيرية. وعلى نحو ما نراه فى هذه الفقرة يتوقف فى الكتاب مرارا لينص
على ما لم يستعمله العرب ولا جرى على