الصفحه ٣ :
المدارس النحوة
الصفحه ٣٠ :
أخذ يختلف منذ نعومة أظفاره إلى حلقات المحدثين والفقهاء وعلماء اللغة والنحو ، وأكبّ
إكبابا على حلقات
الصفحه ٣٥ : .
(٢) الإيضاح فى علل
النحو للزجاجى (طبعة القاهرة) ص ١٣٠ ، ١٤١ والإنصاف لابن الأنبارى ص ١٣ وكتابه
أسرار العربية
الصفحه ٣٨ : ، والفعل وعمله فى الفاعل الرفع وفى المفعولات النصب. وقد
يكون العامل معنويّا على نحو ما نصّ تلميذه سيبويه فى
الصفحه ٤٦ : بالجزم وكأنما سبقته أداة جازمة
٤
السماع والتعليل والقياس
اعتمد الخليل
فى تأصيله لقواعد النحو وإقامة
الصفحه ٥٢ :
«زعم الخليل
أنهم نصبوا المضاف نحو يا عبد الله ويا أخانا والنكرة حين قالوا يا رجلا صالحا حين
طال
الصفحه ٥٣ : ، كأنك قلت مليّح شبهوه بالشىء الذى تلفظ به وأنت تعنى شيئا آخر نحو قولك :
يطؤهم الطريق
الصفحه ٦٣ : عابد وعالم ومساجد ومفاتيح
وعذافر وهابيل» (٣). والكثرة الغالبة فى أبواب الكتاب تجرى على هذا النحو
من
الصفحه ٧٠ : الناقصة على نحو ما يكون فى الأفعال التامة مثل : «أعبد
الله كنت مثله ، وزيدا لست مثله» (٧). وذكر أن اسم
الصفحه ٧٢ : » (٧). ويحذف الفعل مع قطع النعت ونصبه فى مثل «الحمد لله
الحميد» بالنصب (٨) ، كما يحذف فى باب النداء على نحو ما
الصفحه ٧٤ : تقدير هو أشد (٤).
وعلى نحو ما
اتسع سيبويه فى الحديث عن حذف العوامل على هدى ما قاله أستاذه الخليل فى
الصفحه ٨٥ : الكلام ووافقه فى البناء وذلك نحو أبيض وأسود وأحمر وأصفر ، فهذا
بناء أذهب وأعلم» (٢). ويقول إن الاسم يجر
الصفحه ٨٦ : ثبّت سيبويه جذور التعليل فى النحو والصرف ومدّها فى جميع قواعدهما
ومسائلهما ، فليس هناك شىء لا يعلّل
الصفحه ٩٨ :
النواصب والجوازم (٤).
وتنصّ كتب
النحو كثيرا على أن الكوفيين تابعوا الأخفش فى هذا الرأى أو ذاك ، ومما
الصفحه ١٠٣ : محذوف تقديره شىء عظيم ونحوه (٣). ولم يكن سيبويه يجوّز زيادة الباء فى الخبر الموجب مثل
زيد بقائم أى زيد