الصفحه ٥٧ : الفارسى ، واسمه عمرو بن
عثمان بن قنبر ، من موالى بنى الحارث بن كعب ، ولد بقرية من قرى شيراز تسمى
البيضا
الصفحه ٢٢ : البصريين بالمعنى الدقيق لهذه الكلمة ، ويتبعه فى هذه
الأولية المبكرة جيل من تلاميذه فى مقدمتهم عيسى بن عمر
الصفحه ٨٠ : عند ابن أبى إسحق وعيسى بن عمر
والخليل ، وهو النقل عن القرّاء وعلماء اللغة الموثّقين والعرب الذين يوثق
الصفحه ٨١ : المعلّى ، ويليه يونس بن حبيب ، وقد نقل عنه أكثر من مائتى مرة (٣) ، ثم الأخفش الكبير ومجموع نقوله عنه سبعة
الصفحه ١٢٢ : يلاحظ فى تلاميذ الخليل سوى
سيبويه ممن ذكرتهم كتب تراجم النحاة مثل النّضر بن شميل ومؤرّج بن عمرو السدوسى
الصفحه ٢١٤ : واسعة إلى الجزيرة
، إذ يكثر فى كتابه معانى القرآن أن يقول : «وسمعت العرب تقول» أو يقول : «أنشدنى
بعض بنى
الصفحه ٢٨٨ :
الفصل الثانى
المدرسة الأندلسية
١
النشاط النحوى فى الأندلس
لا نكاد نمضى
فى عصر بنى أمية
الصفحه ١٩ : الواضعين الأولين لعلم النحو المستقرئين للأحكام من لسان العرب كأبى عمرو بن
العلاء وعيسى بن عمرو الخليل ابن
الصفحه ٢٥ :
بل أيضا من الجاهليين على نحو ما سنرى عند تلميذه عيسى بن عمر. ولم يؤثر
عنه كتاب فى النحو ، وكأنه
الصفحه ٤٠ : : اذكر أهل
ذاك واذكر المقيمين ، ويقول : وهذا شبيه بقولهم (أى فى الاختصاص) إنا بنى فلان
نفعل كذا ، لأنهم
الصفحه ١٣٣ : ء ، فيقال فى
النسبة إلى بنى حنيفة حنفى وإلى بنى ربيعة ربعى. وقال سيبويه إن حكم فعولة فى
النسب حكم فعيلة
الصفحه ٢٣١ : المضارع «كما» بشرط أن لا يفصل بينها وبينه بفاصل
، ونرى ثعلبا يستشهد على إعمالها بقول عمر بن أبى ربيعة
الصفحه ٣١٥ : كما جاء فى قول أبى بن كعب لعبد الله بن
مسعود : «كأيّن تقرأ سورة الأحزاب آية؟ فقال : ثلاثا وسبعين
الصفحه ٣٧٣ : بن عمر الثقفى أبو عمرو بن العلاء ، يونس بن حبيب ٢٢
الفصل الثانى : الخليل
الصفحه ١١ : فى كلامه ،
فقال : «أرشدوا أخاكم فإنه قد ضلّ»(١) ورووا أن أحد ولاة عمر بن الخطاب كتب إليه كتابا به بعض