الصفحه ٢٧٥ : الثلاثى لأى كلمة وبيان أنه يجمعها
هى ومشتقاتها معنى واحد ، وحقّا سبقه الخليل ـ كما مر بنا فى ترجمته ـ إلى
الصفحه ١٠٧ : ، وذهب
الأخفش إلى أن وزنهما هفعل بزيادة الهاء فيهما قائلا إن الأولى مشتقة من الجرع أى
المكان السهل
الصفحه ١٢١ : صيغة اسم التفضيل المشتقة من الفعل الثلاثى بصيغته من
الفعل الرباعى ، فأكرم عنده تفضيلا مشتقة من كرم
الصفحه ١٣٩ : على وزن فعفل (٤) ، وإذ كان يرى أن كل لفظتين اتفقتا فى أكثر الحروف لا
بد أن تكون إحداهما مشتقة من
الصفحه ١٩٦ : الأخرى التى لا يتبعها. والمسألة الثانية هى أن المصدر مشتق من الفعل ،
لا كما ذهب إليه البصريون من أن
الصفحه ٢٣٦ : مشتقة من الوسم ، ولذلك
كان يقول : «الاسم سمة توضع على الشىء يعرف بها» وذهب البصريون إلى أنه مشتق من
الصفحه ١٢ : تسجيلا تطّرد فيه
القواعد وتنتظم الأقيسة انتظاما يهيئ لنشوء علم النحو ووضع قوانينه الجامعة
المشتقة من
الصفحه ٦١ : فيها زيادة من لفظها» (٦) مثل مجلس ، وسمى النحاة بعده ذلك «باسم المكان المشتق».
ومن مصطلحاته التى تركها
الصفحه ٦٤ : الأصل وأن الفعل مشتق منه. ورأى الكوفيون أن الفعل هو الأصل واشتق منه المصدر.
ومن تعريفاته الجامعة تعريفه
الصفحه ٨٥ : ، وإنما هى من الأسماء (أى
أنها مشتقة من المصادر) ألا ترى أن الفعل لا بد له من الاسم (أى أنه تابع له ، إذ
الصفحه ٩٩ : (٤). وكان سيبويه يذهب إلى أن المصدر فى مثل أتيته ركضا حال
مؤولة بالمشتق أى راكضا ، وذهب الأخفش ـ وتبعه
الصفحه ١٢٨ : (٣). ورأى المبرد أدق وأصح. ومرّ بنا أن سيبويه كان يعرب
ركضا فى مثل جاء ركضا حال مؤول بالمشتق ، فتأويله راكضا
الصفحه ١٣٤ : تحذف واوها إذا كانت مشتقة من فعل أجوف مثل مقول ، ولكن
سمع عن بنى تميم كثيرا إثبات الواو فى الصيغة ، مثل
الصفحه ١٣٧ : على صحة مذهب
أصحابه البصريين فى أن المصدر هو الأصل وأن الفعل مشتق منه ، يقول : «لو كان
المصدر بعد
الصفحه ٢٢٩ : المشتقات ، ونفس
التعليل ليس متّجها ، لأن المعقول أن يكون المتصرف أخف ، ولذلك تصرف وتحرك فى صور
مختلفة. وكان