الصفحه ٢١٩ : ـ لكلمة (يَؤُدُهُ) بسكون الهاء فى قوله تعالى : (وَمِنْ أَهْلِ الْكِتابِ مَنْ إِنْ
تَأْمَنْهُ بِقِنْطارٍ
الصفحه ٢٢٠ : حذر بكسر الذال
وحذر بضمها فهو وجه ، وإلا فإنه أراد قول الشاعر :
أبنى لبينى
إن أمّكم
الصفحه ٢٢٧ : » (٦).
وأكثر فى
مجالسه من تسمية النفى باسم الجحد ، من مثل قوله : «كل استفهام يكون معه الجحد
يجاب المتكلم به
الصفحه ٢٣٠ : المضارع وبقاء جزمه مع تقدم قل ، وجعل
من ذلك قوله تعالى : (قُلْ لِعِبادِيَ
الَّذِينَ آمَنُوا يُقِيمُوا
الصفحه ٢٣٣ : لا العاطفة فى أن ما بعدها مخالف لما قبلها
مثل قام محمد لا على. وقد توقف الفراء بإزاء قوله تعالى
الصفحه ٢٣٥ : ، وثعلب فى الواقع إنما استمد رأيه من فول
الفراء تعليقا على قوله تعالى : (يُرِيدُ
الصفحه ٢٣٦ : لتقوم» (١) وقال فى موضع آخر تعقيبا على قوله عز شأنه : (وَما كانَ هذَا الْقُرْآنُ أَنْ
يُفْتَرى)
: «هو فى
الصفحه ٢٤٠ : فى
الألوان مثل قوله فى الشيب :
ابعد بعدت
بياضا لا بياض له
لأنت أسود فى
عينى
الصفحه ٢٥٠ : ابن كيسان والكوفيون بسماع مثل قول
بعض الشعراء : تحملنى الذلفاء حولا أكتعا (٦). وكان يذهب مذهبهم فى أن
الصفحه ٢٥٣ : مسألة يرى فيها جدالا أو حجاجا بين
البصريين والكوفيين يوردها مفصلا القول فيها ، وقد يضيف من عنده وجوها من
الصفحه ٢٥٤ : أسد ، وإذا كان مشتقّا كانت للشك بمنزلة ظننت وتوهمت مثل كأن زيدا
قائم ، وقد تأتى للتحقيق مثل قول الحارث
الصفحه ٢٥٨ : على ـ رحمهالله ـ يستحسنه ويعنى به» (٩). ومن ذلك قوله فى فاتحة باب نقض الأصول وإنشاء أصول
غيرها
الصفحه ٢٦٢ : (٦). وذهب سيبويه والجمهور إلى أن أمّا فى قول بعض الشعراء
:
أبا خراشة
أمّا أنت ذا نفر
الصفحه ٢٦٦ : ملاحظاته الطريفة كملاحظته أن الأفعال قد تشتق من أسماء الأعيان وقوله
إننا إذا اشتققنا فعلا من سفرجل قلنا
الصفحه ٢٧١ : القول من بعد إلا معهم والحق فيه إلا فى
أيديهم ، وذلك أننى سمعت عامة عقيل تقول ذلك ولا تقف فيه ، سائغا