الصفحه ٥١ : من اتصال الفاعل المضمر بفعله. وعقب سيبويه على ذلك بأن
هذا قول الخليل (١). وقد جعلته هذه الدقة فى
الصفحه ٥٢ : ، فجعلوا وصفه إذا
كان مفردا بمنزلته : قلت : أفرأيت قول العرب كلهم :
أزيد أخا
ورقاء إن كنت ثائرا
الصفحه ٥٣ : التعجب : «ما أميلحه» يقول سيبويه : «وسألته عن قول العرب ما أميلحه ، فقال
: لم يكن ينبغى أن يكون فى القياس
الصفحه ٥٥ : سمّى «أولو» من قوله عزوجل : (نَحْنُ أُولُوا قُوَّةٍ
وَأُولُوا بَأْسٍ شَدِيدٍ) أو سمّى «ذوو» من قولهم
الصفحه ٥٩ : ينوهون به تنويها عظيما ، من ذلك قول أبى عثمان المازنى تلميذ
الأخفش : «من أراد أن يعمل كتابا كبيرا فى
الصفحه ٦٣ : : «الكلم اسم وفعل وحرف جاء لمعنى ليس باسم
ولا فعل» وقوله مقسما المنادى إلى منصوب ومرفوع : «هذا باب الندا
الصفحه ٦٩ : كلمك» (٦). ويختار النصب مع النهى والأمر أما قوله تعالى : (وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ
فَاقْطَعُوا
الصفحه ٧٧ :
عودا على بدء ، ولكنه مثّل به. ومن رفع فوه إلى فىّ أجاز الرفع فى قوله :
رجع فلان عوده على بدئه
الصفحه ٨٢ : نصب فى الشعر
اضطرارا قول الشاعر :
سأترك منزلى
لبنى تميم
وألحق
بالحجاز فأستريحا
الصفحه ٨٤ : الإعراب) إذ كانت متحركة لا تثبت فى الجزم. ولم يكونوا
ليحذفوا الألف لأنها علامة الإضمار والتثنية فى قول من
الصفحه ٨٨ :
حميته) وقول الحارث بن كلدة :
فما أدرى
أغيّرهم تناء
وطول العهد
أم مال أصابوا
الصفحه ٩٨ : » ، وقول آخر : «وما إخال لدينا منك تنويل» (٨). وتبعه الكوفيون فى أنه يجوز إقامة غير المفعول به من
الظرف
الصفحه ١٠٤ : المضارع بعدها منصوب بأن مقدرة بدليل ظهورها بعدها فى قول الشاعر :
فقالت أكلّ
الناس أصبحت مانحا
الصفحه ١١١ : بمعنى قد مستدلا بقوله
تعالى : (إِنْ نَفَعَتِ
الذِّكْرى)(٤). وذهب فى إعراب لا جرم فى قوله جلّ وعزّ : (لا
الصفحه ١١٦ : بينه وبين جماعة من نحاة الكوفة ، فبادرهم
سائلا : ما تقولون فى قول الله تعالى : (وَما كانَتْ أُمُّكِ