الصفحه ١٠٢ : الواو على خبر كان وأخواتها
إذا كان جملة ، وكان الأخفش يجيز ذلك مثل كان محمد ولا حمق عنده وليس شىء إلا
الصفحه ١١٢ :
النحاة. ويذكر أنه قدم أصبهان مع فيض بن محمد عند منصرفه من الحج ، فأعطاه يوم
مقدمه عشرين ألف درهم ، وكان
الصفحه ١١٥ : كل ما قدمنا ما يدل على دقة عقله وسعة ذهنه.
٤
أبو عثمان (٣) المازنى
هو بكر بن محمد
بن بقية من
الصفحه ١١٧ : يضيف أن الفاء قبلها فى مثل «خرجت فإذا محمد بالباب» زائدة ، بينما
كان يرى الزيادى معاصره أنها دخلت على
الصفحه ١٢٨ : يجوز الجمع بين فاعل نعم
وبئس وتمييزه ، فلا يقال نعم الرجل رجلا محمد ، وذهب المبرد إلى جواز ذلك ، لوروده
الصفحه ١٤٠ :
٣
ابن السراج (١)
هو أبو بكر
محمد بن السّرىّ ، كان من أحدث تلاميذ المبرد سنّا مع ذكائه وحدة
الصفحه ١٥٥ : المختلفة وجهتي النظر المتقابلتين في المدرستين: الكوفية
والبصرية. وقد أفرد أبو البركات عبد الرحمن بن محمد
الصفحه ١٦٦ : » (٦) وتسمية ضمير الفصل باسم العماد فى مثل محمد هو الشاعر (٧).
وكانوا لا
يطلقون كلمة المفعول إلا على المفعول
الصفحه ١٦٧ : «محمد الشاعر أقدم» باسم النعت (٢) وكان يطلقه سيبويه كما مر فى ترجمته على عطف البيان ،
وأخذ المتأخرون
الصفحه ١٦٨ : بشىء يجرى على اللسان قبل النطق به. وقد
لا يكون الخبر اسما مرفوعا بل يكون فعلا فى مثل «محمد كلمته» وقد
الصفحه ١٧١ : محمد لجئت» فإن
البصريين يعربون الاسم المرفوع بعدها مبتدأ رافعه الابتداء وخبره محذوف ، وذهب
الفراء إلى
الصفحه ١٨٣ : ، فلم يرتض أن تكون
الصلة طلبية ، بحيث يفسح لمثل «الذى كلّمه أولا تخاطبه محمد» كما ذهب الكسائى ،
وارتضى
الصفحه ١٨٦ : ، والتقدير ما خلا أو ما عدا النساء وذكرهن (٤).
وممن قرأ عليه
اللغة والنحو وقراءة حمزة محمد (٥) بن سعدان
الصفحه ٢٠٠ :
نظن أنه هو أيضا الذى ذهب إلى أن الظرف الواقع خبرا فى مثل «محمد عندك»
منصوب على الخلاف
الصفحه ٢٠٧ : أنه كان يذهب فى مثل قام وقعد محمد إلى أن محمدا فاعل للفعلين
جميعا ، بينما كان يذهب الكسائى إلى أن