الصفحه ٢٩١ : المنشور فى ليدن ، ومحمد (٢) بن الحسن الزبيدى المتوفى سنة ٣٧٩ تلميذ القالى أيضا
ومؤلف كتاب طبقات النحويين
الصفحه ٢٩٤ : للهجرة. وكان يعاصره
ثلاثة من أعلام النحاة الأندلسيين عاشوا جميعا فى عصر المرابطين ، وهم أبو محمد
ابن
الصفحه ٢٩٦ :
المذكور (٤). وذهب كثير من النحاة إلى أن المخصوص فى مثل «نعم الرجل
محمد» يجوز أن يكون خبرا ومبتدؤه محذوف
الصفحه ٣٠٣ : لهدمت الكعبة» (١). وكان يذهب مذهب يونس فى أن ما بعد إلا فى مثل «ما محمد
إلا قائم» يجوز فيه النصب مطلقا
الصفحه ٣٣٧ : الكسائى (٤).
وتصدر لإقراء
النحو بعده تلميذه محمد (٥) بن بركات المتوفى سنة ٥٢٠ للهجرة ، ويذكر السيوطى فى
الصفحه ٣٦١ : . ويلقانا فى القرن
الثانى عشر الهجرى الحفنى المتوفى سنة ١١٧٨ ومحمد الأمير وله حاشية على المغنى
مطبوعة فرغ من
الصفحه ١٣ : دار الكتب
المصرية) ١٢ / ٢٩٧ ونزهة الألباء لابن الأنبارى (طبع دار نهضة مصر بتحقيق محمد أبو
الفضل
الصفحه ٢٨ : ، وبه أخذ الخليل وسيبويه (١). ومن ذلك أنه كان يرى أن المنصوب فى قولهم : «حبذا محمد
رجلا» حال لا تمييز
الصفحه ٥٩ : النحو بعد كتاب سيبويه فليستحى» ويقول
الجاحظ : «أردت الخروج إلى محمد بن عبد الملك (الزيات وزير المعتصم
الصفحه ٦٢ : وما كان نحو ذلك» (١) مثل كلمت وكلمنى محمد وسمى النحاة هذا الباب باسم «باب
التنازع». ويقول : «هذا باب
الصفحه ٦٥ : الأفعال مثل
كان الأمر أى وقع وأصبح محمد أى دخل فى الصباح ، ويقول إن ليس لا تأتى إلا ناقصة (٥). ويتحدث عن
الصفحه ٦٧ : محمد حسن وجها و (قُلْ هَلْ
نُنَبِّئُكُمْ بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمالاً) مشبها بالمفعول به (٥). ويفرد بابا
الصفحه ٧٦ : فيها الفعل أو
بعبارة أخرى تقيّد بزمنه ، فإنك إذا قلت جاء محمد ضاحكا ، كانت «ضاحكا» صفة له
مقيّدة بالفعل
الصفحه ٨٦ : يكون ما بعدها معرفا باللام
والألف ومضافا إليها مثل محمد حسن الوجه ، حتى يبعد شبهها عن اسم الفاعل
الصفحه ٩٨ : (٩). ومما تابعوه فيه أن إذا الفجائية فى مثل «خرجت فإذا
محمد بالباب» حرف (١٠) وأن الظرف يرفع الاسم إذا تقدم