الصفحه ٢٨١ : مثل محمد عندك
منصوب بالخلاف (٢) ، ويضعف رأيهم فى أن الأسم الواقع بعد لو لا يرتفع بها
لنيابتها عن الفعل
الصفحه ٢٩٠ :
ولا يلبث محمد (١) بن يحيى المهلبى الرّباحى الجيّانى المتوفى سنة ٣٥٣
للهجرة أن يفتتح عصر الاهتمام
الصفحه ٣٢٨ :
محمد (٣) بن ولاد بن محمد التميمى المتوفى سنة ٢٩٨ وقد عكف مثل أبيه ولاد على دراسة
العربية وبدأ بأخذ كل
الصفحه ٣٦٢ : الحديث ، ويلقانا فى فاتحته الشيخ محمد (١) الدسوقى المتوفى سنة ١٢٣٠ ه / ١٨١٥ م وكان يتصدر
للإقراء فى
الصفحه ٥١ : ، فلا يجوز مررت به
ومحمد ، بل لا بد من أن يقال مررت به وبمحمد ، وعلل لذلك بأن الضمير شبيه بالتنوين
الصفحه ١٠٤ : (٧). وكان يعرب الجملة التالية لإلا فى مثل «ما مررت بأحد
إلا محمد خير منه» نعتا ، وهى عند الجمهور حال من أحد
الصفحه ١٣٦ : كأن محمدا أخوك تقديره عنده مثل أخوة محمد إياك موجودة. وهو بعد
واضح فى التقدير (٣). وكان سيبويه يذهب
الصفحه ١٣٨ : ، ولذلك منع أن تكون
خبرا لما بعدها فى مثل «خرجت فإذا محمد» ، بل الخبر محذوف ، لأن الزمان لا يخبر به
عن
الصفحه ١٦٥ : يجعلونه علة النصب فى
الظرف إذا وقع خبرا فى مثل «محمد أمامك» (١) بينما كان البصريون يجعلون الظرف متعلقا
الصفحه ٢٠٥ :
العامل فيه هو الفعل والفاعل معا ، وبذلك عدّد العامل فيه (١) ، كما عدّده فى مثل «قام وقعد محمد» إذ جعل
الصفحه ٢٦٠ : ٢ / ٦
والمغنى ص ١٩٣) ومر بنا أن الكسائى كان يرى فى مثل قام وقعد محمد أن فاعل الفعل
الأول محذوف ولا فاعل ، وقد
الصفحه ٢٧٢ :
الفارسى وقد تبعه فى كثير من آرائه الاجتهادية ، من ذلك أن الظرف والجار والمجرور
هما الخبر فى مثل محمد عندك
الصفحه ٢٧٣ : بنا ـ كان يذهب إلى أن العامل فى المعطوف فى مثل جاء محمد
وعلى عامل مقدر من جنس العامل فى المعطوف عليه
الصفحه ٢٨٥ : (٥). ومما وافق فيه أبا على الفارسى أن ما فى مثل «نعمّا
محمد» نكرة تامة منصوبة على التمييز (٦) ، وأن الجملة
الصفحه ٢٨٩ : به فى النحو ، وما زال يدرسه لطلابه حتى توفىّ سنة ١٩٨
للهجرة. وكان يعاصره أبو عبد الله (١) محمد بن عبد