الصفحه ١٤٤ : كلمت
نفسه ، وكان ابن السراج يمنع ذلك منعا باتّا (٥). وزاد على ما ذكره سيبويه من أبنية الأسماء وصيغها
الصفحه ١٤٦ : الأولين كلمة: قال أصحابنا ، معلنا بصريته, ودائما يقف معهم مناصرا لهم
ضد الكوفيين. واستقر في نفسه إلى أقصى
الصفحه ١٤٨ : ـ دخول لام الابتداء بعد إن على معمول خبرها ما دامت قد
دخلت على الخبر نفسه (٧). وكان يجعل لفظة الشر فى مثل
الصفحه ١٥٥ : تذكر مواضع اتفاقهم معهما ، وهي أكثر من أن يحاط بها. ونفس سيبويه
نقل عن يونس في كتابه نحو مائتي رواية
الصفحه ١٥٦ : الإنصاف. على أن
قايل نفسه يعود فيثبت للفراء مذهبا فى النحو خالف به الكسائى ومعاصريه ، وليس هذا
المذهب إلا
الصفحه ١٧٠ : منهم إلى أنه «إلا» نفسها. وذهب الكسائى إلى أنه منصوب بإنّ
مقدرة بعد إلا محذوفة الخبر ، فتقدير «قام
الصفحه ١٩٣ : النسخة للكتاب التى وجدت تحت رأسه هى نفسها
النسخة التى أهداها الجاحظ إلى ابن الزيات وزير المعتصم والواثق
الصفحه ١٩٤ : ، والتمس منه
أن يكتب للناس كتابا ، يرجع معهم إليه ، وكأنه أثار فى نفسه عزيمة كان قد اعتزمها
فى تصنيف كتاب
الصفحه ١٩٩ : إن لم أقتلك أو تذهب نفسى» ويقولون : «والله لأضربنّك أو تسبقنّى فى الأرض»
فهذا مردود (معطوف) على أول
الصفحه ٢٠٤ : أسس
، ولكنها فى الوقت نفسه تحاول التميز والتفرد وأن تكون لها شخصيتها المستقلة ، وقد
أتيح لها ذلك على
الصفحه ٢١٠ :
تعالى : (وَكَمْ مِنْ قَرْيَةٍ
أَهْلَكْناها فَجاءَها بَأْسُنا بَياتاً)(٣) وفى الوقت نفسه ذهب إلى أن الواو
الصفحه ٢١١ : القرآنية يرى نفسه أمام ذهن
__________________
(١) معانى القرآن ١ /
٧٢ وانظر ٢ / ٣٩٣.
(٢) معانى القرآن
الصفحه ٢٢٢ : ١ /
٤١٤.
(٣) معانى القرآن ١ /
٤٧٣.
(٤) معانى القرآن ٢ /
٢٢.
(٥) معانى القرآن ٢ /
٧٥ وقد عاد فى نفس
الصفحه ٢٢٣ : يدلوا
برأى يخالفها بوجه من الوجوه. ونرى الفراء نفسه يتوقف بإزاء الآية : (فَما آتانِيَ اللهُ) ويقول إنه
الصفحه ٢٢٤ : يختلف إلى حلقات العلماء ، وخاصة علماء اللغة والعربية ، حتى إذا
اشتد عوده أخذ نفسه بجهد صارم فى التزود