الصفحه ٨٣ : ء ، كما
ألحقتها باسم الفاعل فى نفس العبارتين المذكورتين ، وهى لا تدخل إلا على الأسماء
ويمتنع دخولها على
الصفحه ١٠١ : العامل فى النعت هو العامل فى
المنعوت ، وذهب الأخفش إلى أن العامل فى النعت المنعوت نفسه إذ يعرب بإعرابه
الصفحه ١٠٥ : المؤثرة إذا وقعت من الفاعل بنفسه لم يجز
أن تتعدى إلى ضميره ، فلا يقال كلمتنى أى كلمت نفسى ولا كلمتك أى
الصفحه ١١٠ : نفسها حركات البناء المسماة بالضم والفتح والكسر والوقف أو
السكون ، ولا بأس من إطلاق كل منها على مقابلها
الصفحه ١١١ : ، وذهب قطرب ، كما ذهب فى الجمع والمثنى ، إلى أن هذه
الأحرف نفسها هى الإعراب ، وكأنها نابت فيها عن الحركات
الصفحه ١١٤ : الفعل المضارع بعد أو ينتصب بأن مضمرة ، وذهب الجرمى إلى أنه ينتصب
بأو نفسها (٦). وكذلك كان يمنع تقدير أن
الصفحه ١١٩ : منها على مثال سفرجل فيقال ضربّب ، وتقول من
علم على نفس الوزن علمّم ومن ظرف ظرفّف (٤).
وكان يتشدّد فى
الصفحه ١٢٢ : النحو ، ولذلك قلما صادفتنا لهم آراء نحوية ، فهم بأن
يكونوا لغويين أشبه منهم بأن يكونوا نحويين. وهذا نفسه
الصفحه ١٢٥ :
وإذا أخذنا
نبحث فى الأصول التى كان يرجع إليها المبرد فى نثر آرائه النحوية والصرفية وجدناها
نفس
الصفحه ١٢٦ : نفسه ، كما أسلفنا ، فى تحليل عبارتها (١). ومر بنا أن سيبويه كان يطلق على الحال اسم المفعول فيه
، إذ إن
الصفحه ١٢٨ : عائد على «من»
المفهوم من معنى الكلام المتقدم ، فإذا قلت قام القوم علم المخاطب وحصل فى نفسه أن
زيدا بعض
الصفحه ١٣١ : هذا الموضع إنما هو رد للرواية وتحكم على السماع بالشهوة مجردة من
النصفة ، ونفسه ظلم لا من جعله خصمه
الصفحه ١٣٢ :
ويضربن بأنه لو لم يسكّن لاجتمع أربع متحركات ، إذ الفعل والفاعل كالشىء
الواحد. وفى الوقت نفسه علل
الصفحه ١٣٥ : الزجاج فنسب إليه ، ورغب فى درس
النحو ، فلزم المبرد وكان يعلّم مجانا ، فجعل له على نفسه درهما كل يوم أجرة
الصفحه ١٣٧ : ذلك للفرق بينهما ، ثم سأل نفسه فقال : فإن قيل : فهل عكست الحال فكانت فرقا
أيضا؟قيل : الذى فعلوه أحزم