الصفحه ٨٥ : المضارعة فضلا عن غيرها من
الأفعال ، بسبب خفته وثقلها ، يقول : «واعلم أن بعض الكلام أثقل من بعض ، فالأفعال
الصفحه ٩١ : ،
وبذلك منع أن يقاس على ما ورد عن العرب من ذلك ، وإن كثر على ألسنتهم ، فمثل سعيد
ينبغى أن تكون النسبة إليه
الصفحه ١٤١ : للهجرة.
وكتابه الأصول
الكبير لم ينشر حتى اليوم ، غير أن المصنفات النحوية التى جاءت بعده احتفظت منه
الصفحه ١٦١ :
فى القياس وضبط القواعد النحوية ، ذلك أن البصريين اشترطوا فى الشواهد
المستمد منها القياس أن تكون
الصفحه ١٦٣ : قارئه سليقة العربية والحسّ بها حسّا دقيقا مرهفا
والشعور بها شعورا رقيقا حادّا.
ونحن نخلص من
ذلك كله
الصفحه ١٧٣ : ، وراعته روايته لأشعار العرب وأقوالهم ، فسأله يوما عن
ينابيع هذه الرواية ، فقال له إنها من ملابسة أهل
الصفحه ١٧٤ : على أن ما بعد إذا فى هذه الأمثلة مبتدأ وخبر
مرفوعان. وأظهر الكسائى تعجبه من رفضه لنصب كلمة «قائم» وقال
الصفحه ٢٠٢ :
كان يريد أن يشرح معناه. ويستخدم كلمة الإتباع كثيرا للدلالة على أن الكلمة
من التوابع ومثلها كلمة
الصفحه ٢٢٣ :
وقد بقى منه نحو جزء لم ينشر ، وأغلب الظن أنه ضمنه حروفا أخرى ردّها على
القرّاء منكرا لها أو مقبّحا
الصفحه ٢٧١ :
المفعول .. ومن ذلك قراءة ابن عامر : (وكذلك زيّن لكثير من المشركين قتل
أولادهم شركائهم) (١).
ووقف
الصفحه ٣٢٥ : للأخفش ـ مجىء الحال مع المضاف إليه بشرط أن يكون المضاف جزءا
منه أو مثل جزئه نحو : (وَنَزَعْنا ما فِي
الصفحه ٣٦٧ : من ظواهره إلا أتقنها
علما وفقها وتحليلا ، ولم يعن فيه عناية واسعة بالحدود والتعريفات ، إنما عنى
الصفحه ٦ : ، نافذا منها إلى ما لا يكاد يحصى من الآراء ، فإذا هو
يسوّى من ذلك «الكتاب» آيته الكبرى ، وقد بلغ من إعجاب
الصفحه ٦٤ : وتفريعاته
مباشرة. وقد يعمد إلى المنهج العقلى المجرد ، فيحاول أن يحدّ بعض ما يتحدث عنه من
أبواب عن طريق
الصفحه ٦٥ :
ذكرت لك ثمانية مجار ، لأفرق بين ما يدخله ضرب من هذه الأربعة ، لما يحدث
فيه العامل وليس شىء منها