الصفحه ٣٤٣ : . وفى دار الكتب المصرية مخطوطة من أماليه
النحوية فى أكثر من ستمائة وخمسين صحيفة.
ولابن الحاجب
آرا
الصفحه ١٢٢ : حتى ليقول المبرد : لم يكن بعد سيبويه أعلم بالنحو من
أبى عثمان المازنى (١). والمبرد أشهر تلاميذه وأنبه
الصفحه ١٤٣ : إلى القواعد الفقهية
المقررة.
وله آراء نحوية
وصرفية كثيرة تداولتها كتب النحو التى جاءت بعده ، منها
الصفحه ٣٦٣ : أنفس كتبه اللغوية كتابه «المزهر فى علوم اللغة» وهو
يضم مباحث واسعة فى فقه العربية. وله فى النحو مصنفات
الصفحه ٩٨ : (٣) ، وفاعلها حينئذ فى رأى الأخفش ضمير مستكن فيها واجب
الإضمار عائد على البعض المفهوم من الكلام فمثل قام القوم
الصفحه ١٠٩ : » يدل
على صلته بالمعتزلة والمباحث الكلامية.
ولم يصلنا كتاب
قطرب فى العلل النحوية ، غير أن الكتب
الصفحه ١٢٣ : ، ولد بها سنة ٢١٠ للهجرة ، وقيل سنة ٢٠٧ ،
وقيل بل سنة ١٩٥ وأكبّ منذ نشأته على التزود من اللغة على أعلام
الصفحه ٢٣٨ :
كانت آخر عرضاته له سنة ٣٣١ للهجرة ، وله وراءه مصنفات لغوية كثيرة منها
شرح كتاب أستاذه «الفصيح
الصفحه ٢٥٤ : يستعير من الكوفيين بعض مصطلحاتهم ، فقد سمّى ـ متابعا لهم ـ نائب الفاعل باسم ما لم يسمّ فاعله ، وسمى الصفة
الصفحه ٢٨٩ :
الذى رحل إلى المشرق وتتلمذ للكسائى والفرّاء ، وهو أول من أدخل إلى موطنه
كتب الكوفيين ، وأول من صنف
الصفحه ١١١ : (٢).
ولقطرب وراء
ذلك آراء فرعية ، تتداولها كتب النحاة ، منها أن واو العطف تفيد الترتيب ، لأن
الترتيب فى اللفظ
الصفحه ١٢٧ : المعمولات ، من
ذلك أن الأخفش كان يجوّز فى «غير» فى مثل «أخذت عشرة كتب ليس غير» الرفع والنصب مع
حذف التنوين
الصفحه ١٩٠ :
حينئذ بمعنى الآن (١). وله آراء كثيرة انفرد بها ودارت فى كتب النحاة ، من
ذلك أنه كان يرى ـ كما مر
الصفحه ٢٤٢ : احتذاها فى هذا النهج كبار النحاة التالين فى الشام والعراق
وإيران من أمثال الزمخشرى وابن يعيش. وهيّأ ذلك
الصفحه ٣٠٩ : فكيف يحصل الدليل؟ (٣). وكان يختار مع كثيرين من موطنه أن «غير» منصوبة فى الاستثناء
انتصاب التالى لإلا