الصفحه ٢٥٦ : استظهروا مذاهبهم فحسب ، فقد مضى يخالط سابقيهم فى كتاباتهم
متمثلا ما كتبه سيبويه وغير سيبويه من مصنفات
الصفحه ٣٦١ : مرفوع ، والمرفوع كجزء من الفعل. أما ما اختاره الناظم
هنا فهو مختار الرمانى وابن الطراوة» (٢). وعلى هذا
الصفحه ٢٨ :
فيه العرب وهم حجة؟ قال : أعمل على الأكثر ، وأسمّى ما خالفنى لغات». ورويت
له فى كتب النحاة بعض آرا
الصفحه ١٠٨ :
لأولاده ، وظل يعنى بتأديبهم إلى وفاته سنة ٢٠٦ للهجرة. وله فى النحو والصرف كتب
مختلفة ، منها كتاب العلل فى
الصفحه ١٥٣ : وروايتها رواية دقيقة ، مما جعلها تحظى بمذهب فقهى هو مذهب أبى حنيفة
وبثلاثة من القراء السبعة الذين شاعت قرا
الصفحه ١٥٧ :
مذهبها النحوى على عمد الانتخاب من آراء المدرستين الكوفية والبصرية. وإنما
أوقعه فى ذلك أنه رأى
الصفحه ٢٩١ :
وخلفه هو
والرباحى جيل من تلاميذهما مضى يعكف على مدارسة كتاب سيبويه وكتب غيره من البصريين
والكوفيين
الصفحه ٣٤٢ : التسهيل وثالث
على الألفية لابن مالك. وتحتفظ كتب النحو له بآراء مختلفه ، من ذلك أنه كان يرى أن
المحذوف فى
الصفحه ١١٦ :
فلما دخل عليه «بسرّ من رأى» أمر بإحضار التّوزى وكان قد قال ، كما أسلفنا
آنفا ، إن رجلا خبر إن
الصفحه ١٧٥ : على المدرسة الكوفية. ونرى
الكسائى ينشط لا فى تأليف كتب تتصل بالقرآن الكريم وقراءاته ومعانيه فحسب ، بل
الصفحه ١٨٣ :
أحيانا بأحكام دون شواهد تسندها من اللغة ومما جرى فى الندرة على ألسنة بعض
العرب. ومما نسوقه أيضا من
الصفحه ٢٣٢ :
بنصب أحضر وحذف
أن ، وإن كان جعل ذلك شاذّا وقال إن القياس الرفع (١). وقد تابع غيره من الكوفيين الكسائىّ
الصفحه ٢٤١ :
فقد قال إن
الشيب «أسود» من الظلم ، والبصريون لا يجيزون ذلك بينما يجيزه الكوفيون (١). ولا يتسع
الصفحه ٢٩٦ :
المذكور (٤). وذهب كثير من النحاة إلى أن المخصوص فى مثل «نعم الرجل
محمد» يجوز أن يكون خبرا ومبتدؤه محذوف
الصفحه ٣٠٧ :
كتب النحاة ، منها ما يقف فيه مع سيبويه والبصريين ومنها ما يقف فيه مع
الكوفيين أو البغداديين