الصفحه ٢٤٧ : الكوفيين ، وهو الاسم
الصحيح الذى يتطابق مع ما أكدته كتب التراجم من خلطهم بين آراء المدرستين الكوفية
الصفحه ١٩٦ : ، فتقول قوام من قاوم
وقيام من قام ، وأن الفعل يعمل فيه النصب ، تقول كتب كتابة ، وأنه يؤكده كالمثال
المذكور
الصفحه ٢٦٧ :
قد تشتق من الحروف كاشتقاق قوّف من القاف وكوّف من الكاف ودوّل من الدال ،
فيقال : «قوّفت قافا وكوّفت
الصفحه ٣٠٥ : منها ، فمضى يهاجمها فى ثلاثة كتب ، هى «المشرق فى النحو» و «تنزيه القرآن
عما لا يليق بالبيان» وكتاب
الصفحه ١٠٦ :
الضمير الذى حملنا زيدا عليه صار التقدير «أزيدا لم يضرب» اضطرب الكلام ولم
يحصل المراد منه
الصفحه ٢٤٥ : الهجرى نهجا جديدا فى دراساتهم ومصنفاتهم النحوية يقوم على
الانتخاب من آراء المدرستين البصرية والكوفية
الصفحه ٢٥٧ :
وضوح. وهو بذلك بغدادى ينتخب من المدرستين ما يراه أولى بالاتباع ، وإن غلب
عليه النزوع إلى المذهب
الصفحه ٣٧١ :
مثل البصريين ، مع تذليله لمشاكل النحو وصعابه. وربما كان أبو حيان أهم من
خلفوه من الأندلسيين ، وهو
الصفحه ٤٩ : سيول متلاحقة فى كتاب سيبويه والكتب النحوية
المختلفة ، من ذلك أنه كان يذهب إلى أن الإعراب أصل فى الأسما
الصفحه ٦٠ : من العلوم قديمها وحديثها ، اشتمل على جميع ذلك العلم وأحاط بأجزاء ذلك الفن
غير ثلاثة كتب ، أحدها
الصفحه ٢٣٥ : الآراء التى يظن أنها من
اجتهاده ، وهى فى الواقع مستمدة من كلام الفراء ، من ذلك ما يتردد فى كتب النحاة
من
الصفحه ٢٣٩ : إحكامها إحكاما دقيقا.
ولأبى بكر بن
الأنبارى آراء مختلفة تدور فى كتب النحاة ، من ذلك أنه كان يذهب إلى أن
الصفحه ٣٣٧ : «زيد أعقل من أن يكذب ، أى من الذى يكذب» (٧). وأما العلاء فقد كان يروى كتب أبيه ابن جنى. ومعنى ذلك
أن
الصفحه ١٨٧ : الأسد» ولا يجوز «يا الأسد» ألبتة.
وممن غلبت عليه
اللغة من تلاميذه على (٢) بن حازم اللّحيانى ، وكان
الصفحه ٣٦٠ : عن الكافيجىّ وغيره من نحاة عصره فى القاهرة ، وكان عالما زاهدا
متقشفا ، يكبّ على النحو وتدريسه للطلاب