الصفحه ٢٨٢ : بعض أعلامهما ، وقد يختار بعض آراء البغداديين. ونحن لا نصل إلى الصفحة
الثامنة عشرة من الجزء الأول فى
الصفحه ٢٨٤ : حين يأخذ بآراء الكوفيين أو بآراء أبى على أو ابن
جنى ، وقد ينفرد بآراء خاصة به لم يسبقه أحد من النحاة
الصفحه ٢٨٨ : بالأندلس (١٣٨ ـ ٤٢٢ ه) حتى تنشأ طبقة كبيرة من المؤدّبين الذين كانوا
يعلمون الشباب فى قرطبة وغيرها من
الصفحه ٢٩٠ : ء منها ، حتى
نهج لهم سبيل النظر وأعلمهم بما عليه أهل هذا الشأن فى المشرق من استقصاء الفن بوجوهه
واستيفائه
الصفحه ٣٢٣ :
ما ذهبوا إليه مع الأخفش من أن الفعل الماضى يقع حالا بدون «قد» وبدون
تقدير لها كما جاء فى الذكر
الصفحه ٣٢٤ :
إلا منصوبة مثل : (كُلَّما أَضاءَ
لَهُمْ مَشَوْا فِيهِ) وكذلك هى فى الأشعار (١).
وأكثر من كان
الصفحه ٣٤١ : للزمخشرى ، وشرح على أحاجيه النحويه. واسمه يدور فى
كتاب الأشباه والنظائر. وله ملاحظ وآراء دقيقة كثيرة ، من
الصفحه ٣٤٥ : إياها منصوبة على الحال من
الضمير فى الخبر المحذوف ، والأصل فإذا هو ثابت مثلها ، ثم حذف المضاف فانفصل
الصفحه ٣٥٣ : حيان ، ومما اختاره من
آراء الأول أن «لن» قد تأتى للدعاء ، والحجة فى ذلك قول الأعشى :
لن تزالوا
الصفحه ٣٥٧ :
من زيد ، بينما ذهب ابن عصفور إلى أنها بدل كل من كل (١). وذهب إلى أن «عوض» بنيت على الضم مع أنها
الصفحه ٢٧ :
وواضح مما قدمنا أن عيسى بن عمر هو الذى مكّن للنحو وقواعده التى اعتمدها
تلميذه الخليل ومن تلاه من
الصفحه ٥٧ : الفارسى ، واسمه عمرو بن
عثمان بن قنبر ، من موالى بنى الحارث بن كعب ، ولد بقرية من قرى شيراز تسمى
البيضا
الصفحه ٧٦ : مضى من هذا الباب يوضع هذا
الموضع لأن المصدر ههنا فى موضع فاعل إذا كان حالا ، ألا ترى أنه لا يحسن
الصفحه ٨٠ :
وعلى هذا النحو
لا تزال سيول من التحليلات حتى للحركات والحروف تلقانا عند سيبويه. وفى كل مكان
نراه
الصفحه ٨٣ : يجرى فى واقعه ، مما جرى فى الأفعال من بعض وجوه الإعراب. وبذلك وسّع
التعليل فشمل ما هو واقع وما لم يقع