الصفحه ٨٢ :
وهو ضعيف فى
الكلام» (١). ويقول فى باب التصغير : «من العرب من يقول فى ناب نويب
، فيجىء بالواو لأن هذه
الصفحه ١٠٠ : قراءة ابن عامر قوله تعالى :
(وَكَذلِكَ زَيَّنَ
لِكَثِيرٍ مِنَ الْمُشْرِكِينَ قَتْلَ أَوْلادِهِمْ
الصفحه ١٠٤ : الكلمة منصوبة على نزع الخافض
وأصلها كلمته من فاه إلى فىّ فحذفت من (٢). وكان سيبويه يذهب إلى أن كى المنصوب
الصفحه ١٤٤ : كان يجوّز العطف على العائد
المنصوب المحذوف وتوكيده والبدل منه ، مثل جاءنى الذى ضربت وعمرا ولقيت الذى
الصفحه ١٤٥ : ، ولم يلبث التلميذ الناشئ أن أكبّ على دروس اللغة والدراسات الدينية
ببلدته ، ولم يكد يبلغ العشرين من عمره
الصفحه ١٥٨ : عندها الكسائي والفراء ومن تلاهما من البصريين بحيث يكون من
الإسراف أن يقال : إنهم كانوا يخطِّئون القرا
الصفحه ١٧٠ :
هشام الضرير من الأخيرين إلى أن رافعه العامل فيه هو الإسناد لا الفعل ،
وكأنه نفذ إلى هذا الرأى حين
الصفحه ١٨٢ :
وله فى نواصب
المضارع أحكام كثيرة لا تسندها الشواهد ولا القياس ، من ذلك أن سيبويه كان لا
يجوّز
الصفحه ٢١٥ :
علماء اللغة والنحو فى عصره. وكثيرا ما يتوارد مع سيبويه فيما ينشد من
أشعار ، مما يدل على أنه كان
الصفحه ٢٢٧ :
والتقريب مثل كان» (١) ويقول فى موضع آخر من مجالسه : «تقول هذا الخليفة قائما
، والخليفة قائم
الصفحه ٢٥٢ :
الزجاجى (١)
هو أبو القاسم
عبد الرحمن بن إسحق ، من أهل الصّيمرة الواقعة بين ديار الجبل وديار
الصفحه ٢٥٣ : تعريفه ناقضا ما يرد عليه من بعض
الاعتراضات. وكذلك يصنع بحد الفعل وحد الحرف. ثم يقف عند اختلاف البصريين
الصفحه ٢٦٩ :
مسائل كثيرة ، من ذلك أن يأخذ برأيهم فى أن المصدر أصل والفعل مشتق منه (١) وأن المبتدأ رافعه الابتدا
الصفحه ٢٧٢ :
، وإنما عن طول النظر والتبصر تبصرا كان يدفعه فى كثير من الأحيان إلى الوقوف فى
صف الكوفيين وأوائل
الصفحه ٢٨٣ :
الرضىّ يقارن بين آراء النحاة من البصريين والكوفيين والبغداديين مختارا
لنفسه منها ما تتضح علله