الصفحه ٣١٢ :
برأيه فى غير مسألة ، من ذلك حذف الموصول الاسمى ، كقول حسان :
أمن يهجو
رسول الله منكم
الصفحه ٣١٥ : » كما تأتى للتكثير فى مثل (وَكَأَيِّنْ مِنْ نَبِيٍّ قاتَلَ مَعَهُ
رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ) تأتى للاستفهام
الصفحه ٣١٦ : يَوْمِ
الْقِيامَةِ)(٢) وأن من معانى «عن» الاستعانة مثل «رميت عن القوس» (٣) ، وأن زيدا فى قولك «بحسبك زيد
الصفحه ٣٣٨ : الدولة
الأيوبية وامتدت به حياته حتى سنة ٥٨٢ للهجرة. وهو تلميذ ابن بركات وغيره من المصريين
والقادمين على
الصفحه ٥ : ، لأنها
هى التى وضعت أصول نحونا وقواعده ومكّنت له من هذه الحياة المتصلة التى لا يزال
يحياها إلى اليوم
الصفحه ٣٣ :
لو وصل بحرف بعده فإننا حينئذ لا نتمكن من إشباع الصوت ، إذ نتهيأ للنطق
بصوت الحرف التالى له. وثانى
الصفحه ٣٥ : من الصرف ، وتصريف الأفعال والمقصور والممدود
والمهموز والمضمرات والمذكر والمؤنث والمعرب والمبنى. وهو
الصفحه ٣٩ :
بينما ينبغى ملاحظة موقعه من الإعراب بالنسبة للعوامل التى تطلبه يقول فى
قوله تعالى : (قُلْ كَفى
الصفحه ٤٠ :
للمفعول كثيرة ، منها ما يجوز فيه الحذف والإضمار لقيام القرينة ، ومنه
عنده قول الشاعر :
ألا
الصفحه ٧١ :
الذى ، فضاربه من صلتها ، فحكمها مع الاسم الذى شغلت عنه حكم الفعل السالف
فى الصلة ، ولذلك يجب الرفع
الصفحه ٧٤ :
زيد» أى «من أنت كلامك زيد» ، فتركوا إظهار الرافع (١) ، يريد إظهار المبتدأ ، وقول الله جلّ وعزّ
الصفحه ٩٠ : مقيسة والثانية شاذة نصّ على ذلك فى وضوح
مؤثرا لبناء المقيسة على الشاذة ، من ذلك كلمة ثور ، فقد جمعها
الصفحه ٩٧ : زيدا قائم (٢) ، وفى أن من معانى لعل التعليل كما فى الآية الكريمة : (فَقُولا لَهُ قَوْلاً لَيِّناً
الصفحه ١٠٥ : يا من هم الناس (١). وكان يذهب إلى أن مذ ومنذ فى مثل مذ يوم الخميس برفع
يوم ومنذ يومان ظرفان وهما
الصفحه ١٢٥ : الأصول التى اعتمد عليها أئمة مدرسته من قبله ، فهو يعنى بالتعريف وبالعوامل
والمعمولات وبالسماع والتعليل