الصفحه ٢٣٣ :
وانظر رده على المازنى ص ٣٢٩.
(٢) معانى القرآن ١ /
٨٩ وقارن بصفحة ١٦٦ حيث جعل ما بعد إلا فى مثل ما ذهب
الصفحه ٢٣٨ : ثعلب ، وكانت له حافظة قوية ، حتى
قالوا إنه كان يحفظ من شواهد القرآن ثلاثمائة ألف بيت. وصنّف كتبا كثيرة
الصفحه ٢٨٦ : أَهْلَكْنا مِنْ قَرْيَةٍ إِلَّا
وَلَها كِتابٌ مَعْلُومٌ) صفة لقرية ، وقال إن الواو للصوق الصفة ، وجعلها غيره
الصفحه ٣٠٥ :
القياس وما يتصل به من علل ويكتفى بالظاهر من القرآن والحديث. وقد استلهم
ابن مضاء هذه الثورة لا فى
الصفحه ٦ : الأسلاف به أن سموه «قرآن
النحو» وكأنما أحسوا فيه ضربا من الإعجاز ، لا لتسجيله فيه أصول النحو وقواعده
الصفحه ٢٧ : عمرو
فعنى بإقراء الناس القرآن فى المسجد الجامع بالبصرة ، وهو أحد قرّائه السبعة
المشهورين ، كما عنى
الصفحه ٥٧ : الفارسى ، واسمه عمرو بن
عثمان بن قنبر ، من موالى بنى الحارث بن كعب ، ولد بقرية من قرى شيراز تسمى
البيضا
الصفحه ٦٠ :
اللغوى فيه وفى كتابه : «هو أعلم الناس بالنحو بعد الخليل ، وألّف كتابه
الذى سماه الناس قرآن النحو
الصفحه ٦٩ : كلمته وزيدا مررت به وزيدا قرأت كتابه». وقد جعل زيدا فى ذلك
كله مفعولا به لفعل محذوف يفسره الفعل المذكور
الصفحه ١١٢ : وصاحبه عليه الكتاب ، وأجابه إلى
طلبه ، فأخذا الكتاب عنه وأشاعاه فى الناس. ويقول المبرد : عليه قرأت جماعة
الصفحه ١٣٥ : سيبويه ومختصر فى النحو وكتاب الاشتقاق وكتاب ما ينصرف وما لا
ينصرف وكتاب فعلت وأفعلت وكتاب معانى القرآن
الصفحه ١٦٧ :
__________________
(١) المجالس ص ٤٩٢
وسمى الفراء المفعول لأجله تفسيرا. انظر معانى القرآن ١ / ١٧.
(٢) الهمع ٢ / ١١٦.
(٣) الهمع
الصفحه ١٧١ : حتى حين تجر ما بعدها من الأسماء
مثل «قرأت الكتاب حتى الصحيفة الأخيرة منه» فقد جعلها البصريون حرفا
الصفحه ١٧٣ : الذى كان قد لبّى نداء
ربه. فكان يتلو القرآن على الناس من أوله إلى آخره ، والناس من حوله يسمعون
ويكتبون
الصفحه ١٨٢ :
__________________
(١) الهمع ٢ / ٤.
(٢) الهمع ١ / ٨٨ ، ٢
/ ٦.
(٣) شطيرا : غريبا
(٤) معانى القرآن
للفراء ١ / ٢٧٤ والهمع