الصفحه ١١٤ : فى قول بعض الشعراء : «وأغفر
عوراء الكريم ادّخاره» تقديرها ادخارا له (٣) ، وكذلك إذا جاءت معه أداة
الصفحه ١١٦ : » على تقدير فعيل بمعنى فاعلة
للحقتها الهاء مثل كريمة وظريفة ولو كانت بمعنى مفعولة منعت الهاء مثل امرأة
الصفحه ١٢٩ : المبرد معتمدا على ما جاء فى بعض
القراءات للآية الكريمة : (ألا أنهم ليأكلون) بفتح الهمزة ، وخرّج الجمهور
الصفحه ١٧٧ : الآية الكريمة : (إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ
هادُوا وَالصَّابِئُونَ وَالنَّصارى مَنْ آمَنَ
الصفحه ١٧٩ : (١).
ومن ذلك الآية
الكريمة : (قُلْ لِعِبادِيَ
الَّذِينَ آمَنُوا يُقِيمُوا الصَّلاةَ) فقد رأى المضارع فيها
الصفحه ٢٦٩ :
إعمالها يشوبه غير قليل من الضعف ، يقول تعليقا على قراءة سعيد بن جبير الآية
الكريمة : (إِنَّ الَّذِينَ
الصفحه ٣٤٩ : بمعنى الماضى فى الآية الكريمة : (وَكَلْبُهُمْ باسِطٌ ذِراعَيْهِ
بِالْوَصِيدِ) وخرّج ذلك ابن هشام على
الصفحه ٣٥٣ : فيه أن إلى قد تأتى بمعنى فى كما فى الآية
الكريمة : (لَيَجْمَعَنَّكُمْ
إِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ)(٤) وأنه
الصفحه ٢٠٠ : (١).
وتتردد فى كتاب
معانى القرآن تسمية الفعل المتعدى باسم الفعل الواقع ، كما تترّدد «أوقعت عليه
الفعل» بدلا من
الصفحه ٢٠٢ : » وأبدلت الألف نونا فيها
__________________
(١) معانى القرآن ١ /
١٧ ، ٧٠ ، ٨٢ وانظر ٢ / ٩٧.
(٢) معانى
الصفحه ١٦٦ :
__________________
(١) انظر معانى
القرآن للفراء ١ / ٣٤ ونسب النحاة إلى الفراء أنه كان يقول بأن المفعول معه منصوب
على الخلاف
الصفحه ٢٣٦ : لتقوم» (١) وقال فى موضع آخر تعقيبا على قوله عز شأنه : (وَما كانَ هذَا الْقُرْآنُ أَنْ
يُفْتَرى)
: «هو فى
الصفحه ٣٣٣ : ص
١٩ وقارن بالهمع ٢ / ٧ ، ٨ ، ١٤ ، ١٧.
(٥) كتاب التفاحة ص
٢٠ وقارن بمعانى القرآن للفراء ١ / ٥٢
الصفحه ١٢٤ : ومقاييسه». وله مصنفات كثيرة ، طبع منها نسب
عدنان وقحطان ، وما اتفق لفظه واختلف معناه من القرآن المجيد
الصفحه ٢٠٣ :
والرضى على الكافية ١ / ٢١٨ وابن يعيش ٨ / ١١٣ والهمع ٢ / ٣.
(٢) معانى القرآن ١ /
٤٦٥ وانظر المغنى ص ٣٢٢