الصفحه ٢١٢ :
أشد على الرحمن عتيّا (١).
ومن ذلك تعليقه
على الآية الكريمة : (بِئْسَمَا اشْتَرَوْا
بِهِ أَنْفُسَهُمْ
الصفحه ٢٣٤ : النحوية التى وضعها لنحاة الكوفة. ولا أبالغ
إذا قلت إن ثعلبا لم يترك بيتا شاذّا فى معانى القرآن للفراء إلا
الصفحه ٢٧٩ : له فى مصر كتاب إعراب القرآن والقراءات فى جزأين ، وهو من
صفحاته بل سطوره الأولى يجرى فى إعراب الألفاظ
الصفحه ٢٦ : فى القراءات أنه كان يقرأ الآية الكريمة : (يا جِبالُ أَوِّبِي مَعَهُ وَالطَّيْرَ) بنصب كلمة الطير
الصفحه ٤٠ : ويجعل من مواضعه المدح كما فى الاختصاص ، وكذلك الذم ، إذ نراه يعرض
للآية الكريمة : (لكِنِ الرَّاسِخُونَ
الصفحه ١٧٨ : المتكلم
فى بيت ضابئ (١).
ومن ذلك الآية
الكريمة : (إِنَّ الَّذِينَ
تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللهِ عِبادٌ
الصفحه ٢٢٨ : والمجرور ، أما ثعلب فكان يطلقها
عليهما ، يقول فى تعليقه على الآية الكريمة : (كَيْفَ نُكَلِّمُ
مَنْ كانَ فِي
الصفحه ١٤ : يقرأ الآية الكريمة :
__________________
(١) القفطى ١ / ٤.
(٢) انظر ترجمة أبى
الأسود فى ابن
الصفحه ٢٩ : محذوف فى الآية الكريمة
: (لَنَنْزِعَنَّ مِنْ
كُلِّ شِيعَةٍ أَيُّهُمْ أَشَدُّ) والتقدير لننزعن الفريق
الصفحه ٤٦ : هذا الباب وقوع الفعل المجزوم فى الآية
الكريمة : (لَوْ لا أَخَّرْتَنِي
إِلى أَجَلٍ قَرِيبٍ فَأَصَّدَّقَ
الصفحه ٧٤ : ، وخرّج عليه كما أسلفنا
الآية الكريمة : (وَالسَّارِقُ
وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُما) أى فيما فرض
الصفحه ٨٠ : الآية الكريمة :
(كُنْ فَيَكُونُ) وكان ابن عامر يقرأ يكون بالنصب ، وهو بذلك يخالف
القياس ، لأن المضارع لا
الصفحه ٩٩ : حالا بدون تقدم قد والواو عليه ، وكان يستدل بالآية
الكريمة : (أَوْ جاؤُكُمْ حَصِرَتْ
صُدُورُهُمْ) ومثلها
الصفحه ١٠٠ :
المخفوض بدون إعادة الخافض ، ومن أجل ذلك ضعّف البصريون المتأخّرون قراءة
حمزة الآية الكريمة
الصفحه ١٠٣ : مفعولا به على تقدير فعل محذوف ، وقدّره فى
الآية الكريمة : ولات أرى حين مناص (٥). وذهب سيبويه إلى أن عسى